Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
5 août 2016

كل الرؤساء الامريكان على اختلاف توجهاتهم ضد العرب وفي خدمة اسرائيل

كل الرؤساء الامريكان على اختلاف توجهاتهم ضد العرب وفي خدمة اسرائيل
اشارالصحفي الفلسطيني (زهير اندراوس)من الناصره بان (صحيفة معاريف) العبريّة اشارت في 4 اب 2016بان(يعكوف نيغيل) نائب رئيس هيئة الأمن القومي الاسرائيلية سافر للولايات المتحدة  للإشراف على انتهاء صياغة بنود اتفاقية تستمر لعشرسنوات يتم خلالها تقديم مساعدات امريكية سنوية بقيمة 3.7 مليار دولار لاسرائيل ليس على شكل مساعدات مالية بل عسكرية حصراوتتصاعد تدريجيًا كل عام حتى تصل لأكثر من أربعة مليارات حتى عام 2027 وهذا يعني أنْ تصل المساعدات ستزيد عن  40 ملياردولاربزيادة 10مليارات دولارعن العقد الحالي مقابل التزام الحكومات الإسرائيليّة منع إجراء مفاوضات مباشرة مع الكونغرس دون المرور بالحكومة الفدرالية المركزية.على الرغم من انها (اكبر الأكبر)من المساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة لاسرائيل ولاية دولة في العالم،ومع ذلك غالبية يعتبرها قادة اسرائيل بئانها مساعدات (مشروطة ) لانها ليست مالية تسهل لاسرائيل استخدامها بالطريقة التي تخطط لها هي وتقل عن مطالبتها بئان تكون المساعدة اربعة مليارات دولار.وعللوا ذلك بنجاح الرئيس الدمقراطية اوباما حكم بين 2017/2009أنّ (يقنع )رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو،ا للموافقة على اقتراحاته. مما يعني أن إسرائيل التي لن تستلم المساعدات نقدًا.الأمر الذي سيؤثر نسبيا على الشركات الاسرائيلية التي تنتج اسلحة متنوعة ليس فقط للاستعمال الداخلي بل للتصدير لدول عديدة بكل القارات الخمسة بما فيها العديد من الدول العربية والاسلامية بقارات اسية وافريقية واوربة ( البانية والبوسنة / الهرسك وكوسوفو )
كما كتب ناحوم بانيع بصحيفة (يديعوت أحرونوت)،بإنّ تصرّفات نتنياهوالصبيانية وغيرالمسؤولة تجاه الرئيس الامريكي اوباما  اجبرته للانصياع لشروط اوباما واضعف سمعته كرئيس وزراء لدولة اسرئيل تجاه لكثير من اعضاء الكونكرس بمجلسيه الشيوخ والنواب وقيادات ديمقراطية وجمهورية وانعكست سلبا على الاقتصاد الاسائيلي حيث ستؤدي لتسريح مئات العمال الإسرائيليين في شركات السلاح المحليّة الصغرى والمتوسطة،وعلى الصناعات العسكرية الاسرائيلية والامريكية المشتركة داخل الولايات المتحدة ولربما لتقليص تنتفيذ طلبات شراء الاسلحة كمااشار بئان هذا البند من الاتفاق الذي فرضه الرئيس اوباما (يتعارض)مع الاتفاقية التي تمّ إبرامها عام 2007 بين رئيس الوزراء ايهود اولمرت حكم بين 2009/2006 والرئيس الامريكي الجمهوري بوش الابن بعد ان غزا كل من افغانستان والعراق 
  من المفيد لمن لم يطلع بعد الاشارة الى ان صحيفة (كريستيان ساينس منيتور الأمريكية )الواسعة الانتشار اشارت بما هو ليس جديدا بأنّ ااسرائيل كلفت الولايات المتحدة ماليًا منذاول اتفاق تم عقده عام 1973بين رئيسة الوزراء الاسرائيلة كولدا مائير حكمت بين اذار1969 وحزيران 1974والرئيس الامريكي الججمهوري ريشارد نكسن حكم بين كانون الثاني 1969واب 1974ووزيرخارجيته الصهيوني الالماني الاصل عنري كيسنجر الذي نحج بتحجيم ما قام به الجيش المصري بمبادرته بشن حرب محدودة ضد اسرائيل في تشرين اول 1973بعهد السادات وحول نصره المتواضع لهزيمة وظمن لاسرائيل دعما ماليا وعسكريا شبه ابدي حيث تكلف الشعب الامريكي الذي لم يحصل حتى الان نصفه على الظمان الصحي والتعليم المجاني 1,6 تريليون دولار(أي 1600بليون دولار)اي ان كل مواطن أمريكي دفع حتى نهاية عام 2016 مايعادل 5700 دولارعلى عدد سكان الولايات المتحدة لعام 2016.طبقا لما قام بها الخبيرالاقتصادي الامريكي (توماس ستوفار) الذي يعتبرمن بين القلة من الامريكان الذين يدعون لتقليل دعم اسرائيل على حساب حجبها عن فقراء الولايات المتحدة وهويمثل أكثرمن ضعف تكلفة الحرب الامريكية في فيتنام.بين 1973/1954.جاء ذلك بمحاضرة القاها بكلية الحرب الأمريكيّة في جامعة ماين،ومشيرا للمبالغ التي دفعتها الولايات المتحدة لكل من مصروالأردن لكي تجبرهما على توقيع اتفاقيات السلام مع إسرائيل التي لم تلتزم بها واشار ايظا الى ان المساعدات التي قدمتها الحكومات الامريكية لإسرائيل خلال حرب تشرين اول (1973) كانت سببًا مباشرا وضرفيا ووقتي مارسته بعض الحكومات العربيّة النفطية وهي خاصة كل من العراق والجزائروليبية والسعودية )التي قررت ايقاف بيع نفوطها للولايات المتحدة التي تضرر اقتصادها بمقدار 420 بليون دولار طبقا لقيمة الدولار بعام 2001 بالاضافة 450 بليون دولارمثلت نسبة زيادة شراء النفط.من مصادراخرى لضمان خزين استراتيجيّ، كلف 134 بليون دولار أخرى. كما اشاربئان ظمان خزينة الولايات المتحدة قروضًا تجارية لاسرائيل بقيمة ـ10 بلايين دولار وقروض سكنية بمقدار 600بليون دولاربالاضافة للمساعدات التي تجمعها المنظمات الصهيونية الامريكية لاسرائيل وصلت الى 60بليون دولار بين 1974 /2016. اما الكرم الحاتمي الذي يقمدمه لها الرئيس الجمهوري رونالد ترامب فقد فاق الجميع بما يقدمه لها من اموال سعودية واماراتية وقطرية حصرا.
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité