Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
5 août 2016

فلسطين واسرائيل والاسلام والسياسة والرياضة الاولمبية الدولية في البرازيل في اب 2016

فلسطين واسرائيل والاسلام والسياسة والرياضة الاولمبية الدولية في البرازيل في اب  2016 

http://www.akhbarboom.com/wp-content/uploads/2016/08/Capture-d%E2%80%99e%CC%81cran-2016-08-04-a%CC%80-17.35.28.png

 

الرئيس باراك حسين اوباما يستقبل بالبيت الابيض الانسة ابتهاج احمد قبل سفرها للبرازيل (بدون رفقة محرم) لتشارك بسباق المبارزة النسائية


الحق للاقوى ومعه ...فالدمقراطية الاسرائيلية التي يتغنى بها دهاقنة الصهاينة والمعادين للعرب والسلمين تتطوروتتفن وتتوسع من اجل التضييق الاوسع على الشعب الفسطيني .حيث شملت هذه المرة كما صرح جبريل الرجوب رئيس اللجنة الاولمبية الفلسطينية بان اسرائيل (حجزت)ملابس مرسلة من فلسطين لرام الله مكتوب عليها (فلسطينPalestine) للوفد الرياضي الفسطيني الرمزي العدد حيث يتكون رئيس اللجنة الاولمبية ورئيس الوفد عصام قشطة ريس الوفد وثلاثة رياضيات هن الانسة ميادة الصياد 23عاما لسباق الماراتون 43كم وستحمل علم دولة فلسيطين التي تعترف بها 150دولة بما فيها البرازي من اصل 193 دولة والانسة سيمون يعقوب بسباق الجودو.وثلاثة رياضيين هم محمد ابو خصوة 23عاما سباحة 100م حرة واحمد جبريل 23عاما سباحة 200م حرة وكريستيان زميرمان 54عاما الماني من اصل فلسطيني ..
ولوصدرهذا الحجزلملابس رياضيين اوعرقلة سفربعض المشاركات والمشاركين بمهرجانات رياضية من قبل دولة عربية مثل السعودية اواسلامية مثل ايران لتعالت الاصوات الصهيونية على انهما دولتين رجعيتان ومتخلفتان وهابية وصفوية وقاعديتان وداعشيتان .ولكن عندما ترتكب اسرائيل يوميا جرائما متنوعة ومتعددة منذ عام 1948بحق الشعب الفلسطيني وارضه ومقدساته وقيمه ومياهه وبساتينه وحقوله وضروعه وارزاقه وثقافاته واديانه ورياضاته.تصبح اجرائات حضارية ودمقراطية يحلو للعديد من الصهاينة والرجعيين واليمينيين المعادين مجانا للعرب والمسلمين في فرنسة واسرائيل يتغنوابها ويعتبرونها مثلا دمقراطيا ينجح بئاسكات اصوات الشعب الفلسطيني المطالب بتقريرمصيره بتحريرارضه من الغاصيبين الصهاينة الذين هم ايظارجعين ومتخلفين وقاعديين ودواعش عندما يستخدمون الدين اليهودي كما يستخدمه السعوديون والايرانيون لاغراض سياسية .
 واسمح لنفسي ان احلم بئان اسمع ردود افعال كباردعاة دعم الصهيونية من امثال الفيلسوف السيفاريدي الجزائري الاصل (برنارهيري ليفي )والاكاديمي الاشكينازي البولوني الاصل (الن فنكلكورت) والسياسي المتكثلك الهنغاري الاب والسالوني الام (ساركوزي)والرئيس الفرنسي الاشتراكي فرانسوا هولند الذي سافرللبرازيل ليدعم فعاليات والوفدالرياضي الفرنسي على امل ان يحقق نتائجا متقدمة نتمناها نحن ايظا ) واؤلئك الذين تتعالى اصواتهم بمطالبة الحكومة الفرنسية ان تعتمد(الاساليب القمعيه التي يدعمونها ويصفونها بئانها ناجحة التي تمارسها اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني)لمواجهة الارهاب الذي تتعرض ويتعرض له بريئات فرنسيات وفرنسيين منهن عرب ومسلمات ومنهم عرب ومسلمين تجاه هذه الجريمة الرياضية التي ترتكبها اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني حيث تخاف من ظهورعلم فلسطين بالمحافل الدولية متناسية بئانها تمسك بغربال مثقوب محاولة اخفاء اصوات شعب فلسطين المطالب بحريته ومتناسين بئان شمس فلسطين الساخنة ستذيب حتما جبال الكذب والخداع الصهيوني وادعئاتهم بئاحقيتهم وحدهم بفلسطين على الرغم من انها موطن العمالقة والكنعانيين والهكسوس الذين سبق بقرون وجودهم بفلسطين قبل ان يصلها لاحقا بعضا من يهود مصرالفرعونية ..
وفي الوقت الذي ترتكب فيه اسرائيل حماقات وطغيان واستبداد اضافي بحق الشعب الفلسطيني كئاية دولة محتلة وغاصبة نجد بئان الرئيس الامريكي الشجاع والذكي ونصف المسلم المالكي لابيه ونصف المسيحي البروتستانتي لامه باراك حسين اومابا استقبل بالبيت الابيض الانسة (ابتهاج احمد)بملابس محافظة مع حجاب جميل اضفى عليها جمالا اضافيا وهي تتهيا للسفرللبرازيل لكي تشارك بسباق المبارزة الذي لايتطلب تعرية الرئاس الذي تعتبره (بكل اسف) بعض النسوة المسلمات وكثيرمن الرجال المسلمين بئانه هوالدين في حين انه هوليس كذلك ..لان القرئان فيه 6220 اية ولايصح مطلقا ان تختاربعض المسلمات وبعض المسلمين بعضا منها وتتركن ويتركون غالبيتها العظمى التي تتحدث عن الحث على العمل والعلوم والفنون والاداب والزكاة والتكافل والعدل بين الناس والنزاهة والاخلاص بالواجب وللاهل والعشيروالشعب والوطن وحسن الجوارالفردي والوطني والمطالبة بالحقوق والتسامح والحريات الخاصة العامة لان القرئان دستورحضاري معاصرومتطورومتجدد وليس كتاب طقوس وعبادات فقط بل يتحدث عن الحياة اكثرمما يتحدث عن الموت  ..
 
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité