الشهادة والاستشهاد.. تعني تهذيب الذات والاخلاص للارض والعرض
موت ابراهيم الحسن التكريتي ( داعشي اخر.. يفضح هوية من يساهم بما يتعرض له العراق من محن تتعلق بوجوده كله بمسيحييه ومسلميه وصابئته ويزيدييه وسنته وشيعاه وعربه واكراده وتركمانه.ومن ينتسب له )
1-بكل الفلسفات والاعراف والتقاليد و والاديان لايكون شهيدا من يقاتل شعبه سواء عربيا او كرديا او مسلما او مسيحيا او يهوديا او سنيا اوشيعيا او ماركسيا او قوميا ..
2-ان الشهادة تعني تهذيب الذات والدفاع عن الوطن وحقوق الشعب التي ساهم هو وابوه واعمامه وازلامهم بسرقتها مثلما يسرقها الان احمد نوري المالكي وابناء المطلق والنجيفي وغيرهم لان هذا الكعك من هذا العجين
3- انهم كلهم خونة وعملاء لم يقاتلوا الغزاة الاجانب بل ساهموا بقدومهم وانشغلوا بشعارات طائفية وقومية تافهة ليست من الاسلام في شيئ
4-ان الاسلام ليس عمرا ولا عليا. ولا عراقيا ولاسعوديا او لاايرانيا او لاتركيا.. انه ( يفترض ) كمايحدوا كل يوم الائمة والفقهاء والمفتين والشيوخ والساده المعميين بعمامات بيض وسود وخضر بئانه رسالة انسانية سمحاء وانه توحيدي وانه اممي..فئاين هذه الرسالة اذا كنا نتقاتل مع ابناء حاراتنا ومحلاتنا ومدننا وجيراننا من العرب ومن غير العرب ؟
5- سنستمر نقدم المزيد من القتلى والخسائرالمادية ..لاننا نقاتل بعضنا بخنادق متناقضة تحت شعارات ومسميات غيرانسانية وبعيدةعن كل دين
6- ان العراق كئاي وطن.ليس ملكا لدين ولا لمذهب ولا لعشيرة ولا لقومية. انه ملك ابناء سومر وبابل واشور وكلدان واكراد وفرس وتركمان وغيرهم ممن يعيش به ويخلص له.