Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
13 décembre 2013

عن الانتخابات البرلمانية والرئاسية في العراق لعام 2014

اجتهاد في وعن الانتحابات البرلمانية والرئاسية العراقية لعام 2014م

 
-من مظاهروعلامات الصحة والتقدم ان يكثرويزداد عدد من يتحدث ويكتب ويبحث ويقرئا عن الحريات والسياسات والدمقراطيات والانتخابات الاختيارات والمفاضلات والمقارنات والموازنات بين الشياء والقضايا والمواضيع التي تهم اكثرية واغلبية لناس الشعب الذي يتمنى ويريد ويصمم ويختار ويصنع طرق وسبل التقدم والاظدخا والامل والسعادة والوسائل والادوات التي يستعملها ويحتاجها لتنفيذ وتحقيق تلك الاهداف والمبادئ والقيم والشعارات والافكاروالفلسفات التي ينوي ويصمم ويصرويناضل ويقاتل من اجل تطبيقها واجرائها.كماان الخيارات ليست قدرية ولا سماوية ولا ينبغي للحريات والدمقراطيات ان تسرق ولاتستورد ولاتشترى ولاتباع  بل تنموا وتحيى تدرس طبقا لما متوفروموجود من معطيات جفرافية واقتصادية واجتماعية لكل امة وطن وبلد لان الانتخابات هي ليست حكراوملكا لدول معينة ولا لقارة معينة ولا لدين معين ولا لزمن معين بل انها مثل اية حاجة اساسية من حاجيات الانسان المتعددة على مرالعصوروالازمات ..ففي كل مرحلة وحقبة وفترة من تواريخ البشر / الانسان كان هناك محطات جيدة وايجابية وسلمية تميزوتمتع بها شعب من الشعوب.ونسوق بعض الامثلة

اولا- عندما يحكى عن الدمقراطية يعتقد الناس على انها حكرا على اليونانيين القدامى الذين تجاهلهم ولا يزال يتجاهلهم اهلها المعاصرون مثلما تجاهلنا نحن الكثير من الجيد عندنا ..فلم تعد اليونان المعاصرة هي رمز الدمقراطية بل ان نظامها الحالي لا يعلوعما لدى جيرانها القبارصة والمقدونيين والبلغار والاتراك
  
ثانيا -فالهند التي مساحتها 3.5مليون كم ونفوسها 1.5مليارنسمة ليست اوربية ولا مسيحية ولا علمانية وليست هي من الدول الاكثر تقدما اقتصاديا ومع ذلك فان قادتها غاندي ونهروا ومن جاء بعدهما  تبنو القيم الاساسية للدمقراطية واللامركزية القائمة على المشاركة والتعايش بين الفئات والطبقات على الطريقة الهندية القائمةعلى فكرة ان الاديان لله والاوطان للجميع

ثالثا- دولة جنوب افريقية التي مساحتها1.250مليون كم ونفوسها 50مليون فيهم /80من المواطنين الاصليين و /10 من اليض و /5من الاسيويين الهنود و/5من بلدان افريقية مجاورة وخضعت منذ عام 1652م لاستعمارمكعب برتفالي وهولندي وفرنسي وبريطاني وعاش شعبها الاسودوالاسيوس وهومسيحي كمستعمريه مرارة العنصرية باللون والدين وصارغريبا بوطنه كما هو حال الفلسطينيين .ومع ذلك طهر فيها انبياء وعظماء ومنهم مندلا الذي انحى لموته يوم 8كانون اول 2013 رؤوس كل شرفاء العالم لانه دعا كما دعا المسيح للسلم بقوله من ضرب على خدك الايمن فاعطه الايسر لا لكي يضربك بل لكي تردعه لكي يضربك وكما قال محمد لسكان مكة التي فتحها وقال لخصومهم منهم انكم احرار وليس عليكم حرج. وتعيش دولة جنوب افريقية منذ عام 1990 بتجربة دمقراطية افريقية فريدة بحيث صار السود يتسلمون معظم المراكز العليا بحكم العدد فيما احتل البيض الموقع الثاني عدديا والموقع الاول اينما كانت هناك مسؤولية تقنية هنسية وطبية لانهم تعلموا وتمرسوا فيما لم تتوفرلابن البلد الاسود فرصا مماثلة
 
رابعا -والمانية التي تعرضت لهزيمتين كبرتين بتاريخها المعاصرالذي بدئا بعيد توحيد جمهورياتها واماراتهاعام 1871حيث تعرضت لهزيمة الحرب العالمية الاولى 1918/1914والثانية 1945/1939وتم استعماراراضيها من قبل اكبر ثلاثة قوى عالمية وهي الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة وبريطانية واضافوا لهم فرنسة وقسموها جفرافيا لاربعة مناطق نفوذ ..ومغ ذلك بقي شعبها وهو تحت الاحتلال يخيف محتليه ويجبرهم على احترامه واجبرهم على التعجيل بالرحيل عنه وعاد ووحد صفوفف عام 1990ليعود من جديد يتصدرالامم الاوربية والعالمية وصارت العضو السادس غير المعلت للاعضاء الدائمين لمجلس الامن عندما يعبرعنها باسم 5+1والواحد هي المانية..ومثلها وبدرجةاقل اليابان    
 
خامسا-واندونيسية التي مساحتها 2مليون كم ونفوسها 238مليون  فهي اكبردولة مسلمة من حيث عدد السكان حيث ان سكانها يزيد 2/1سكان كل شعوب ال 22 دولة اعضاء الجامعة العربية واستعمرتها هولندة اربعة قرون وهي ليست دولة صناعية كبرى ولا شيوعية ولا اسلامية متطرفة ( وهابية مثل السعودية اوامامية مثل ايران ) بل دولة وسطية العقيدة تقترب مما يدعو له القرءان الذي يعتبرالوسطية موقفا صحيحا بالمقارنة مع التطرف نحو اليمين او نحو اليسار وتتفاعل وتتئاثر بما حولها من تجارب ماركسية ماوية ودمقراطية امبراطورية يابانبة وتبني تجربة دمقراطية خاصة بها قابلة للحياة والنمو والتطوروالتقدم .كما ان الشعب الاندونيسي تشرف وانتخب السيدة مكاواتي سوكارنواول رئيسة للجمهورية بالعالم وفي بلد اسلامي سابقة رئيسة جمهورية البرازيل والارجنتين وليبيرية عدى عن ملكات بريطانية وهولندة ولوكسبورك والسويد ورئيسات وزراء ومنهن شلر بتركية والشهيدة مناظير بوتو بباكستان وحسنة ببنغلادش
 
 سادسا -وتركية المعاصرة التي يشكل الاسلام فيها اكثرمن /98 ورثت امبراطورية محافظة عاشت بين 1924/1453م وتبنت عام 1924فلسفة العلمانية وفيها اقليات وقوميات عرقية عربية وكردية وارمنية وحكمتها احزاب متعددة بما فيها حزب العدالة ذي التوجهات الدينية غيرانه ملزم ومجبرومضطرلان يتكيف ويقبل ويطبق ويقرلحد الادنى من قيم ومفاهيم ومعاني الدمقراطية والا فان الشعب التركي الذي تذوق وعاش وتعلم وصنع هذه الدمقراطية غير مستعد الن يتخلىى عنها خاصة وانها لا تتعارض مع اية قيم اسلامية اوانسانية فلا يقبل ان يعود للرجعية والتخلف
    .          
سابعا--ان التجربة الدمقراطية الايرانية بل تبدئا مع خميني بل سبقته بفترات طويلة بدات عام 1908حيث بقي البرلمان بعناصره الدينيةوالعلمانية يلعب دوربالحياة السياسية بايران حتى بعهد خميني وتبيه لفكرة ولايةالفقيه اي الحكم بالنيابة عن الاميرالغائب وهي نظرية المهدي المنتظرالتي يدين بها اليهود ايظا الذين ينتظرون مسيحهم الحقيقي لان مسيح المسيحين هو بالنسبة لهم دحالا وليس نبيا ولذلكساهموا بقتله فيما ينفي القران قتله  .كما ان المسحين سرون بالبابا اوالاسقف اماما ووريثا وخليفة للمسيح مثلما يرى المسلمون( السنة ) بان الخلفاء بغض النظرعن شخصياتهم حتى لو كانت اجرامية واستبدادية فانهم خلفاء ويجب ان يدعى لهم بصلواة الجمعة .وعليه فان (نظرية نائب الغائب) تسمح لان يقوم النائي اوالوكيل بواجباته لان الوكيل كالاصيل .فصارت لايران الجمهورية منذ عام 1979م تجربتها الدمقراطية الاسلامية الشيعية.الخاصة بها .وها نحن نعرف اسماء رؤساء الجمهورية السيعة الذين حكموا بايران منذ عام 1979على الرغم من بلادهم واجهت حربا دامت بين 1988/1980وهي اطول من الحربين العالمتين ومع ذلك بقي الشعب الايراني يمارس الدمقراطية النيابية والرئاسية ..ففي الوقت الذي انفرد صدام بالسلطة بين 2003/1979م حكم بايران بعهده ستة رؤساء وهم الدكتو الحقوقي والاقتصادي ابو الحسن علي وهوعلماني مستقل حكم بين 1980واقيل عام 1981لاتهامه بالاهمال ويعيش الان بفرنسة والرئيس محمد رجائي من الحزب الجمهوري حكم في اب 1981واغتيل بعد 28 من انتخابه مع رئيس وزرائه بانفجار قنبلة باجتماع مجلس الوزراءوالرئيس علي خامئني حكم مرتين بين 1989/1981عن الجمعية العلمانية والرئيس علي اكبرخاتمي عن حزب صيانة الدستور حكم مرتين بين بين 1997/1989م ومحمد خاتمي عن تجمع العلماء حكم مرة واحدة بين 2001/1997 والدكتور المهندس محمود نجاد بين 2012/2002 والرئيس الحالي روحاني فهو على الرغم من كونه معمم فهولا يختلف عن رئيس معمم اخرهو محمد خاتمي الذي كان هو ايظا رجل سلام ويدعو
 للدمقراطية  فاين دول الخليج الستة والعراق من هذه الدمقراطية الايرانية ؟.فالعبرة ليست بالعمامة اوالعقال اوالطربوش اوالشارة الهندية بل العبرة بالكفائة والاخلاص
  
-ثامنا- بعدهذا الاستعراض السريع لنماذج دمقراطية عالمية واسلامية يمكننا ان نتحدث عن التجارب الدمقراطية بالعراق المعاصر
1- ليس عيبا ان نقول بان تجربة الحكم الملكي بالعراق بين 1958/1921والتي كان 4/2 منها تحت الاحتلال البريطاني بين 1920/1917م وتحت الانتداب بين 1932/1920ومع ذلك فقد عرف وعاش فيها وخلالها الشعب العراقي نوعا من اساليب وممارسات ومفاهيم الدمقراطية التي كانت افضل بكثيرمن تجربة مجلس المبعوثيين العثماني بين 1914/1908م الذين كان يسميهم ويحتارهم الوالي العثماني لاعتبارات مالية وعشائرية ودينية وطائفية ليمثلو العراق باسطانبول حيث كان المواطن العراقيلا يدري متى وكيف تم اختيارهم في حين بعد 1925م توفرت له بعض فرص الاختياروالترشيح حيث كان على المرشح ان يبذل جهودا ولو بالحد الادنى للظهورامام ناخبيه لاقناعهم لانتخابه
 يكفي هنا ان نشير الى انه في24 شباط 1924 جرى اول انتخاب لاعضاء المجلس التئاسيسي ببغداد بسينما رويال وتم افتتاحه في 7من اذار 1924بقاعة مستشفى الكرخ وفي 10تموز من نفس عام 1924تم اعتماد القانون الاساسي اي الدستور الملكي// انظرباقر الورد بكتابه القيم بغداد بالف عام طبع عام 1985 ص 251         
 كما يمكنا ان نشير الى ان الاستاذ المحامي الدمقراطي حسين جميل الذي صاررئيسا لاتحاد المحاميين العرب وكتب عدة كتب منها الحياة النيابية في العراق بين 1946/1925طبع مكتبة المثنى عام 1983 اشاربانه بين 1943/1925 كانت هناك عشرة دورات انتخابية ومجالس نيابية عراقية جرت فيها احداث ووقعت فيها معاهدات سياسية واقتصادية وجغرافية ليس فقط مع بريطانية بل مع الولايات المتحدة وايطالية وفرنسة والهند وافغانستان واسبانية وجيران العراق الستة وصار عضوا بعصبة الامم واحد الاعضاء السبعة الذين اسسوالجامعةالعربية وواحد الاعضاء ال 51 الذين اسسوا الامم المتحدة      

و2- وليس عيبا ان نقول بان التجربة الثورية الجمهورية بين 2003/1958 والتي صنعها وقادها حتى عام 1979 العسكريون الذين لم يتعودواعلى المفاهيم الدمقراطية بل تسود عندهم لغة الاوامر والقوة ولم يجدوا من العناصرالمدنية خبرات وقدرات وافكار تقنعهم بجدوى العمل الدمقراطي الذي هو مناعة وطنية وسياسية للجميع  ففضلو ان يتنقلون باجتهاداتهم نحو اليسارمرة كما هي حال الجنرال عبد الكريم قاسم بين 1958واعدامه في 9 شباط 1963 ونحو اليمين اخرى كما هي حال الجنرال عبد السلام بين 1963 ومقتله بتحطم طائرته بالبصرة في نيسان 1966ونحو الوسطية كما هي حال الجنرال عبد الرحمن عارف بين1966 وتنحيته في 17 تموز 1968 ونحو الاستبداد كما هي حال  الجنرال احمد حسن البكر بين 1968 وتنحيته بتموز 1979م
و3- كان عهد صدام حسين بين 1979واعدامه في 28 كانون اول 2004عهدا دكتاتورا قضى فيه على كل ما كان من القليل من القيم والمبادئ المدقراطية بالعراق 

و4- اشرت للتجربتين الاسلاميتين بتركية وايران لاقول بان الاسلام لا يتناقض مطلقا وقطعا مع الحريات العامة والدمقراطية لانني كمؤرخ واكاديمي ودبلوماسي سابق وبعثي علماني سابق وليس كمسلم ارى بالقرئان دستورا علميا وتاريخيا وفلسفيا وتربويا واقتصاديا وادبيا وتسامحيا وتعايشيا وروحيا ولكنه لا يصلح ابدا ان يكون هو الوحيد بحركة المجتمع لانه لم يكن حتى بعهد محمد مصدرا وحيدا فريدا بل كانت هناك اراء واجتهادات واحاديث واشعاروامثال قالتها وتقولها العرب  فهو لا يزال وسيبقى واحد ا من كل ما يدعو للعدل مثلا الذي هوليس مبدئا يحتكره القرئان لنفسه ولا يجوز للمسلمين ان يلصقوابه مثل هذه التهمة ..لان فكرة وفلسفة ومبدا العدل كان موجود قبل كل الكتب الروحية التي اخذت به جميعها لانها كلها بما فيها مكملها القرئان هي محاميع/مجموعات من القيم هدفها اولا الانسان الافضل والاجود المتعلم والعامل والصحي والمبدع بل والانسان المؤمن. لان الايمان الحقيقي لا يتعارض هو الاخرمع العلم بل هوالعلم لان التفقه والتفكر بهذا الكون العظيم وسماواته واراضيه ومحيطاته هوليس عواطفا ساذجة بل هوعلم  

5- ليس عيبا ان نقول بان (كل ) الحركات الدينية والقومية في العراق خاصة اثبتت فشلها قبل وبعد عام 2003 لانها استلمت السلطة منذ عشر سنوات وعجزت هي ايظا جميعها الكردية والشيعية والسنية ان تقدم اي شيئ ايجابي للوطن والمواطن بل ان الاديان المسيحية والصابئية واليزيدية لم نسمع او نقرئا ان احدا من اساقفتها وكرادلتها وشيوخها وائمتها ومؤساتها ومراجعها ان قدمت برامجا تصالحية وتعايشية لابناء الوطن بل تتباكى لانها لا تريد ان تخسرشيئا بل تحصل على اشياء فقط .وهوما ينطبق عليهم صفة المنشاراوالانتهازي الحربائي الذي ينادي عمه لمن يصاحب امه        

6-على الشيوعيين العراقيين الذي كان لهم شرف القدم بالنضال وشرف ضخامة التضحيات البشرية الصادقة لان يتصدروالصفوف ويطبقوا ما اقره المؤتمرالعشرون للحزب الشيوعي السوفييتي عام 1956 بالتحالف مع البرجوازيات فالحزب الشيوعي العراقي هو اكثر من ضحى فعلا بالرجال وعليه ومن حقه ان يدعوويقود لائحة انتخابية وطنية عراقية عريضة تظم كل اليساريين والعلمانيين والدمقراطيين وذوي النوايا الحسنة بمن فيهم الكثير جدا بل غالبية البعثيين العلمانيين الذين لم يكونوا بيوم ما موافقين على اساليب وجرائم صدام وبمن فيهم الاكراد الذين لم يرضوا بسياسات الكاكات القبلية وبمن فيهم من الرجال والنساء المتواجدين ب224حزبا وحركة ومنظمة سياسية ودينية عراقية ويقودهم لانتخابات عراقية لا قومية عنصرية / شوفيية ولا دينية ولا طائفية ولا عشائرية بل قائمة علمانية تدعو للعمل والصحة والتعليم والسلم الاهلي وتطويرالزراعة والصناعة والخدمات العامة وتحريرالمرئة واعطائها حقوقا وواجبات مساوية للرجل علما بان الخصوصية لا تلغي المساواة لان الرجال هم ليسوا من فئة وطاقة واحدة وكذلك النساء اي الخصوصية ليست عيبا بهذه ولا بذلك

7- من الواجب الوطني والاخلاقي ان يتم تنحية وابعاد الاشخاص والاسماء والقيادات الرجعية والقبلية والعشائرية والدينية والطائفية والفاشلة ومنهم خاصة كل الذين دخلوا تحت خيمة برايمرومنهم (الرفيق )حميد موسى (والملا / كاكا )مسعود برزاني و(الطبيب الجراح )اياد علاوي و(الطبيب الجراح )ابراهيم الجعفري و(الطبيب الجراح ) موفق الربيعي و(الدكتور بالرياضيات )احمد الجلبي و(الدكتور الفيزياوي) الشهرستاني وازلامهم واذنابهم لانهم لم يحترموا علومهم وهم ليسوا فقط اسوئا من صدام مرة بل ومرات ومنها على الاقل تمسكهم بطوائفهم وقومياتهم متناسين العراق وشعبه الذي كترث فيه الامية والبطالة والامراض والفساد الاجتماعي والاخلاقي وهاجر 6/1منه باصقاع الارض حيث صارالعراقي رفيقا للمبعدين الفلسطينيين 

8- على العراقيين بل ومن واجبهم الا يحشرواسم عليا وعمروهما من بين كبارقادة مؤسسي الاسلام بمعاركهم الجانبية الغبية بل عليهم ان يبحثون عن رموز معاصرة من تاريخنا المعاصرومنهم مثلا وليس حصرا ..مصطفى كمال وحسن البنا والدكتورمصدق والشهيد فهد سلمان فهد ورفاقه الثلاثة ومئات من رفاقهم الذين استشهدوا بعدهم والدكتورالفيزياوي الشهيد عبد الجبارعبد الله رئيس جامعة بغداد وسوكارنو وبن بيلا ورفاقه وشهداء وطنه وعرفات والشهداء الذين سبقوه ولحقوا به ولا يزالون يستشهدون والشهيد باقرالصدرواخته الشهيدة بنت الهدى ومئات ممن سبقهم وتبعهم من الشهداء والشهيد ابوعزيزبتونس والمناضلة النوبلية المتوكل والشهيد علي بوتووابنته الشهيدة مناضيروالشهيدة هناء العمري والمناضل قيس السامرائي الذي نذر نفسه لفلسطين والشهيد طالب الطب ممتاز قصيرة ..و
اترك لكل قارئ ام يظيف من يحفضفه من الشهداءوغيرهم وغيرهم انما هم رموزعربية واسلامية ومسيحية وصابئية وانسانية معاصرة 
 
9- علينا الا نستمربالبكاء على اطلال هدمناها بايدينا ورجال قتلناهم بايدينا وليس بايدي خصومنا ولا زلنا نخذلها ونخذلهم باساليبنا الغبية والجبانة والعميلة والرجعية 

10- ان الناخب والمنتخب ( المرشح لاي عمل  )هما طرفا معادلة وطنية واجتماعية ومصيرية يكمل احدههما الاخر ..واذا كان المنتخب ( النائب) غير كفوء وغير مقتدر فالمسؤولية تاتي على من اختاره وانتخبه وهو ما ينطبق عليه مقولة كيفما تكونون يولى عليكم اي تحكمون ومثل هذا الكعك من هذا العجين ..فلا نتوقع ان بفوزمنتخب غير نزيه الا اذا افترضنا بان ناخبه غير نزيه وغير قديرلان الشعب هو مصدركل السلطات وليس البرلمانية فقط ..اي ان المسؤولية تقع اولا على المواطن / المواطنة
 
بمساندة ص ودعم س ضد اوبالعكس فهو محاسب لتحكيم عقله وضميره   
   حسن الزيدي
 كانون اول 2013       

AL Zaidi Hassan - Docteur Es Lettres en Histoire.

Président de l'Association des Irakien(ne)s et leurs Ami(e)s de France (A.I.A.F.)
Site : http://alzaidi.canalblog.com/

Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité