Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
28 juin 2019

رسلة من الدكتور عادل الخفاجي

الدكتور حسن الزيدي.
انت تشيرفي كتاباتك ان السنة قاوموا الاحتلال المريكي كسنة والحقيقة ان المقاومة موجودة في كل مكان ولكن بسبب الاحزاب والميليشيات التابعة لايران لايستطيع البعثي في المحافظات الشيعية المجاهرة بمقاومته ورفضه للاحتلالين الامريكي والايراني للعراق علما بانه كان في عهد صدام فرع واحد للحزب في كربلاء او الديوانية اوذي قاراوالبصرة والان هناك فرعان للحزب في كل محافظة ومن جيل الشباب الذين لم يعيشوا العمل الحزبي قبل الاحتلال المريكي. ان هناك اتفاق ايراني امريكي على ان لا يفسح المجال للبعثيين في المشاركة في الحياة السياسية في العراق وقد اخبرني مستقل عراقي انه ناقش مع القادة الامريكان موضوع مشا ركة البعثين في الحكم بل قيادتهم له لانهم غير طائفيين ومقبولين من الطوائف غيرالاسلامية الاخرى التي انضمت اليهم سابقا وتحن لزمانهم كالمسيحيين والصابئة واليزيديين فقال لي هنا رجع المسؤول الامريكي الجالس في كرسيه الى الوراء فاتحا عينيه وفمه صارخا كيف؟؟ لقد قتل البعثيون الافا من شبابنا وجعلوا عشرات الالاف منا معوقين طول العمروليس صحيحا وجود القاعدة والفصائل الاخرى فهي لا تقاتل الامريكان بل تقاتل البعثيين والشيعة.اما ايران فلن تنسى ان بلدا حجمه ربع حجم ايران استطاع بقيادة البعثيين ان يهزم اير ان ويجرع خميني السم.البعثيون يستطيعون اعتقال اللصوص الحاكمين واعادة النظام في كل المحافظات وطرد النفوذ الايراني خلال 24 ساعة ولكن امريكا تهددهم بتفجيرسد الموصل واستعمال السلاح النووي التكتيكي لمحوهم من وجه الارض. وسيبقى العراق هكذا لان اسرائيل وايران وتركيا والغرب الذي تقوده امريكا وحكومات دول الجوارالعربي وروسيا يريدونه مفلسا ضعيفا خائرا ومعوقا على الدوام وحين تحين الفرصة سترى البعث العملاق من البصرة الى زاخو وتر ى عراقا تعدديا تقدميا مستفيدا من تجاربه السابقة بقيادات من الاطباء واساتذة الجامعة والعلماء.
الاستاذ الدكتور عادل الخفاجي.في 3 مايس 2016. فرنسة
 
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité