جريمة صهيونية داعشية جديدة

مع كثرة ما نرتكبه نحن العرب والمسلمين تجاه بعضنا من جرائم لا يلغي ادانتنا لجرائم

يرتكبها غيرنا ضدنا وضد غيرنا ..

د. المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي

1- لا يمكننا ان نتجاهل وننكر( باستنكار) بئاننا عربا ومسلمين نتشاتم ونتقاتل فيما بيننا ويقتل بعضنا بعضنا بئاسم القومية مرة وبئاسم الدين وبئاسم الطائفة والعشيرة وبئاسم الشرف مرات وكثرت بيننا اعداد وارقام الشهداء والضحايا الابرياء من حملة الفكر والرئاي والاجتهاد المخالف لاراء واجتهادات وقناعات ومبادئ بعضنا تقوم بها وتنفذها حكومات وطوائف واحزاب وحركات قاعدية وطالبانية وبوكية وداعشية ارهابية .

11-ولا يمكننا ان نتجاهل وننكر( باستنكار) بئاننا عربا ومسلمين خضعنا ولا زلنا نخضع لانواع متعددة من العبودية والذل والاستعمارالاقتصادي والثقافي والسياسي للعديد من الدول ( الخارجية الايرو امريكية )

111-ولايمكننا ان نتجاهل وننكر( باستنكار) بان امما وشعوبا اخرى تقاتلت فيما بينها لاسباب قريبة ومشابهة للاسباب التي نتقاتلنا ونتقاتل فيمابيننا من اجلها وفاقت اعداد وارقام شهدائها وضحاياها اضعاف ما فقدناه نحن لاسيما ما قامت به تلك الشعوب خلال الحربين العالميتين 1918/1914و 1945/1939وحرب فيتنام 1971/1951وحرب تحريرالجزائر 1962/1954  

IV-غيران كل ذلك لا يبرر لنا ان نتجاهل ولا ندين ولا نستنكر جرائما اخرى تركبها بانتظام منذ عام 1948 حكومات وجماعات وعصابات ارهابية يهودية وصهيونية بئاسم القومية وبئاسم الدين تجاه  الشعب الفسطيني بمسلميه ومسيحييه ويهودييهالذين يتعرضون لانواع متعددة من القتل والتشريد من اراضيهم ومنعهم من ممارسة طقوسهم الدينية وزراعة اراضيهم وتحريك مكائنهم ومعاصرزيتونهم ومخابرزهم وورشات صناعة ملابسهم واحذيتهم

.V- في العام الماضي قامت عصابة ارهابية داعشية صهيونية بقتل الشاب المقدسي( محمد ابو خضير ) ذي ال 16 ربيعا ( حرقا) مثاما تم حرق الانكليز الشهيدة جاندارك ومثلما تم حرق بروتستانت فرنسة من قبل كاثوليكييها 

VI-وهذا اليوم 31 تموز 2015 قامت مجموعة ارهابية صهيونية داعشية بحرق الطفل الفلسطيني النابلسي (علي دوابشة ).ذي العام ونصف وكتبوا على جداراهله (ثمن السلام ورسوا نجمة داواود ) مثلما كتب دواعش الموصل حرف ( نون) على جدران بعض بيوت اهلنا بالموصل للاشارة بان ساكنيها من النصارى المسموح سبيهم اوقتلهم او اغتصاب نسائهم وبيعهن بسوق الحريم ..مما يشير ويؤكدعلى ان المخططين للجرائم الداعشية والبوكو حرامية والقاعدية والدعوتية والاخواجية والصهيونية انما كلها تخضع لفكر اجرامي واحد يجب ادانته وتعريته من كل ذي ضميرانساني بغض النظرعن قوميته ودينيه ومذهبه ومقتقده السياسي لان الجريمة تبقى جريمة والعقاب يجب ان يتنا سب مع حجمها وبشاعتها . 

د. حسن الزيدي 31تموز 2015

• 

Depuis  1948, des Extrémistes Terroristes  juifs se livrent à des Agressions et Actes de vandalismes contre des Palestiniens.

Le 31 juillet 2015,cette fois Ali Dawabch un bébé palestinien d'un an et demi, , a été brûlé vif et ses parents et son frère de quatre ans gravement blessés, lorsque des colons israéliens ont mis le feu à deux maisons situées à l'entrée le village palestinien de Douma, près de Naplouse,au  Nord de Cisjordanie. Depuis des années, des activistes de l'extrême droite israélienne ou des colons se livrent en Israël et dans les Territoires palestiniens, des agressions restées dans de nombreux cas impunies.

et l'incendie a été provoqué par deux terroristes Juifs  masqués qui ont lancé des cocktails Molotov contre deux maisons, dont celle où résidait la famille Dawabch. et ils avaient inscrit sur les murs: (le prix à payer, vengeance et. Ils avaient  dessiné une étoile de David.

a l'Instar d'Act criminel de l'année dernière à la même époque, de Mohammad Abou Khdeir, un Palestinien de 16 ans, enlevé puis brûlé vif à Jérusalem.

Monsieur  Yaariv Oppenheimer, dirigeant de la Paix Maintenant, une ONG israélienne opposée à la colonisation des territoires palestiniens avait déclaré Ce genre d'agressions de la part des colons est devenu une véritable épidémie."etUne frange extrémiste de la population est nourrie une idéologie d'haine  Anti-Arabe,