Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
28 avril 2014

اين نحن من هؤلاء الرجال

De Gaulle-OWI.jpg
الجنرال الرئيس شارل ديكول

اين نحن من رجال ونساء صدقوا/ صدقن/ما عاهدوا / ماعاهدنا الله عليه ؟
 د. المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي

1-اعلم بان ايران الجمهورية الاسلامية الشيعيةمنذ عام ولادتها عام 1980/1979 تعمل على فرض المذهب العربي الذي ينسب  للامام السادس جعفر بن محمد الباقر الذي توفي عام 765م بجواروالده بالمدينة بالحجاز بعد ان البسته ثوب وعمامة الامير الافغاني عباس بن محمد خودابندة حكم بين 1629/1588 وتعمل على فرضه عنوة على عموم شعوبها من العرب والاكراد والبلوش وتتاجر بالامام العربي علي بن ابي طالب بن عم محمد وزوج ابنته فاطمة وجد ولديه الحسن والحسين الذين تنكرويتنكر لهم بعضا من اهلهم وخاصة اشياخ مكة والمدينة الذين لا يقيمون لهم وزنا روحياويحاولون الغاءهم من التاريخ العربي الاسلامي على الرغم من قربهم بصلة الرحم بمحمد نبي الاسلام واستبدلوهم هم ايظا بالشيخ البدوي محمد بن عبد الوهاب عاش بنجد بين 1792/1703 الذي يريدون فرض طروحاته البدوية على كل مسلمي شبه جزيرة العرب وخارجها مما اوجدنا نحن اهل العراق بين كماشتين من الفكر والاجتهاد الديني الضيق والمتطرف والاحادي النظرة وغيرالمتعايش وهو الشيعي الصفوي من الشرق والسني الوهابي من الجنوب ..وعلينا ان نجد طريقا ثالثا وهوفصل الاديان والمذاهب عن الدولة كما فعلت منذ عام 1923جارتناالشمالية تركية ونجحت حتى الان بشكل متوازن ومعقول وهي مطالبة بان تستمربهذا النهج العلماني       
 
2-واعلم بان الجزائرستنعي قريبا رئيسها الكسيح (بو تفليقية )الذي فرض عليها للمرة الرابعة من قبل قوى داخليةعسكرية واقليمية مغربية ودولية فرنسية واسبانيةواسرائيلية وعلى الشعب والقوى السياسية الوطنية كلها الاسلامية والعلمانية ان تتهيئا للمستقبل وتعمل على تجنيب البلاد ويلات اضافية لا يستحقها احفاد مليون شهيد بين قتيل وجريح ومشرد والا تسمح لفرنسة ان تعود من الشبابيك لتستعبدهمدينيا وفكريا واقتصاديا وسياسيا بعد ان اخرجها اباؤهم من الابواب  
 
3-واعلم بان الانتخابات البرلمانية الافغانية ستاتي بالسيد (عبد الله عبد الله) وهومن البشتون اكبرقبائل افغانستان واحد وزراء الخارجية ورجل معتدل تريده الولايات المتحدة والهندوباكستان والصين وايران لانه يطبق سياسة اليد التي لا تستطيع ان تلويها صافحها وان مرت عاصفة هوجاء انحى لها ولا تصطدم بجبال صماء بل ابحث عن جبال خضراء ومعطاء لان هموم افغانستان كثيرة ومعقدة لا يحلها الا العلم والعمل والحرية وليس جهالة وظلامية عصابات طالبان القاعدية برئاسة الملا عمرالذي لا يستطيع ان يحكم بالعدل اهل بيته وقريته

4-واعلم بان الانتخابات البرلمانية الثالثة بعيد ( تحرير/ احتلال العراق )من قبل 30دولة بقيادة الولايات المتحدة وبريطانية وتركية وايران والسعودية والكويت والاردن (اسرائيل )اللواتي عملت كل منها منفردة ومجتمعة على اغراق العراق بعملائ وخونة باسم القوميات والطوائف والمذاهب والعشائروستبقى هذه الدول تعمل من جديد على ايجاد عناصر قومية وطائفية ستعجز من جديد عن ان  ترقى فوق قومياتها العنصرية ومذاهبها المحافظة والرجعية السنية والشيعية وعشائرها ليحكمون كعراقيين وكعرب وكئاكراد وكتركمان وكمسلمين وكمسيحيين لا يخضعون لرجال الدين بالجوامع والكنائس والحسينيات ولا لشيوخ العشائرالذين لا ينبغي ان تخرج ادوارهم عن واجباتهم الروحية والاخلاقية بعد ان شاعت واتشرت مفاهيم وقيم العلمانية وفصل الدين عن الدولة من منطلق الاديان لله والاوطان للناس والمسؤولية بهذه الانتخابية التي ستجري يوم 30 نيسان 2014 على عاتق العراقيين والعراقييات الذين / اللواتي ان لم يعلموا / يعلمن لمن يختاروا/ يخترن فلا يلومون الا انفسهم / انفسهن لان السماء لا تمطرعدلا ولا حرية ولا خبزا ولا عسلا بل مائا عذبا على الانسان استثماره بما ينفعة ليثبتوا بانهم/انهن ابناء/بنات الرافدين وسومر وبابل واشور وبغداد واحفاد الرجال والنساء العظام بتاريخ بلاد الرافدين الذي يعد من بين القلة الاعرق بتاواريخ البشرية الذي لا يزال مقروئا ومشهودا     
 
5-واعلم بان مصرالكنانة وام الدنيا بنيلها الاطول والاغنى بالعالم وبتاريخها الطويل الذي يطاول تواريخ بلاد الرافدين وبلاد الشام وبلاد فارس وبلاد الهند والصين وبفراعينها العظام وكليوباتراتها السبعة وببابويتها القبطية التي هي اقدم من بابوية رومة فعليها الا تبتلي بجنرال قاد انقلابا على سلطة دينية اخطئات ببعض المواقع والمواقف ليدعي بانه سيطبق العلمانية في حين انه مدعوما ماليا من دول رجعية اوتوقراطية نفطية خليجية ومدعوم سياسيا من اسرائيل التي تعتبر مصر حتى بعد ان وقعت اياها عام 1978على اتفاقية سلام رئاس الرمح الذي يوجهه الفلسطينيون لصدورهم كغزاة. فعلى الاخوان المسلمين ان يتعلموا الدرس ويشيعوا فكرة التعايش وفصل الدين عن الدولة وينتخبواخصم السيسي الذي لا يجب ان يفوز بنسبة عالية ويدعي بان معه شعب مصر الذي عليه الا ينزلق نحو المنحدرات التي وصلت اليها بعض القوى المعارضة بالعراق ولا يستعملوا ادواتها القذرة لان المعارضة والمقاومة شرفا وواجبا وليست انتقاما وتهديما وتجهيلا وعقرالنساء ببيوتهن بل بمشاركتهن الرجل يد بيد بكل المجالات     
6-واعلم بان طبيب بالعيون بشاراسد الذي صارجلادا وحفار قبور وسمح حتى الان لستة اشخاص يرشحون للانتخابات الرئاسية التي سيفوز بها هو بعد ان يحطم المزيد من تراثات سورية العظيمة التي هي توؤم مع تراثات العراق وسيظهرعلى انه المهدي الذي خلص سورية من اعدائها وهم نصف شعبها العظيم الذي اشك ان يسمح بعودته للحكم شريطةان يكون البديل سوريا عربيا عادلا ودمقراطيا يكون امتدادا ليوسف العظم وفارس الخوري وعدنان المالكي وشكري القوتلي وغيرهم الكثيرين  

 7-واعلم بان الجنرال جعفرالنميري (يطبق على طريقته الاستبدادية الشريعة الاسلامية ) لكي يمزق اكثرواكثرما بقي السودان وتجويعه وتجهيله

8-واعلم بان الصومال الذي هواهم (دول القرن الافريقي المحيط بمضيق باب المندب احدى البوابات التي يتنفس منها العرب والمسلمين من افريقية واسية )هو الان بين يدي قوات فرنسية وامريكية واسرائيلية وان الصومال على عكس اثوبية وارتيرية وجيبوتي تعيش منذ اكثر من 15 سنة بلا حكومة مركزية مستقرة لغياب الجامعة العربية و دولارات النفط الخليجي تذهب لمن يصلي اكثرعلى الطريقة الوهابية وليس لمن يعمل اكثر ليحمي 3الا فكم من شواطئ الصومال على المحيط الهندي الذي تغطيه سفن وبواخر الدول القوية اقتصاديا وعسكريا وهي كثيرة ولا يزال امام شعب الصومال صعوبات عديدة نحن العرب بعيدين عن فهمها والمساهمة بمعالجتها لان فاقد الشيئ لا يمكنه ان يعطيه كما يقول المثل

8-واعلم بان تحريراواسترجاع فلسطين لا يتم ولن يتم مطلقا لا بالصلاوت ولا بالحروب التي نستورد فيها اسلحتنا من خصومنا الذين هم حلفائها .انها تتحجم وتضعف وتصغرولربما تضمحل فقط عندما نصبح رجالا ونسائا احرارا وعاملين ومتعلمين

ومادامت مصطلحات الحرية والانتخابات والدمقراطية وحقوق المرئة محرمة وممنوعة من التداول بين اشياخ مكة والمدينة والنجف ولدى القوى السياسة الاسلامية فان اسرئيل باقية لسنوات طويلة ولربما لقرون

9-واعلم ايظا بان الجنرال شارل ديكول الذي ولد عام 1890والتحق بالجيش وقاتل بالحرب العالمية الاولى ضدالالمان وصار قائدا للمقاومة الفرنسية بالحرب العالمية الثانية ضدالالمان ايظا حيث اذاع من اذاعة لندن في 18 حزيران 1940 نداء المقاومة الذي لا تزال الاف البلديات الفرنسية تحتفل به ويستمع الناس لصوت ديكول الجهوري وهويذيعه موجهه للفرنسيين والفرنسيات يدعوهم لحمل السلاح ضد الغزاة وقاد الحكومة المؤقتة بعيد تحرير بلاده عام 1946/1944وانسحب من العملية السياسية عندما تكالب الاشتراكيون والشيوعيون عليها فيما سموه بالجمهورية الرابعة بين 19548/1947حيث حكم فيها كل من (الرئيسين اوريول وكوتي ) وخلقا مشاكلا داخلية وخارجية منها العدوان الفرنسي ضد كل من فيتنام وكورية ومضاعفة النفوذ الفرنسي بالجزائر وقيادة العدوان الثلاثي ضد مصربالتواطئ مع اسرائيل وبريطانية مما خلقا ضروفا سياسية واجتماعية مواتية (لعودة ديكول من جديد للحكم ) حيث كان مهديا منقذا بحق عندما خلق وابتدع وانشئا منذ عام 1958ما يسمى بفرنسة نظام الجمهورية الخامسة الذي يقوم على فكرة انتخاب رئيس الجمهورية من قبل الشعب باستفتاء عام وليس من قبل نواب الشعب .اي انه اعلى من النواب واقردستورايمنح رئيس الجمهورية سلطات تنفيذية واسعة تقلل من سلطات الحكومة التي يكون رئيسها عادة من حزب الاغلبية البرلمانية التي تشرع مشاريع القوانين .وفي اثناء حكمه القصير نسبيا الذي امتد بين 1958وحتى تنازله في 28 نيسان 1969 قام بما لم يقم غيره من القادة الفرنسيين الاسبقين ولا اللاحقين ومنها امثلة وليس حصرا.. اقام منذ عام1960علاقات دبلوماسية مع الصين الشعبية التي كانت تقاطعها كل الدول الاوربية اعضاء حلف الاطلسي وفي عام 1961 (اقام علاقات صداقة مع عدو الامس المانية )حيث استقبل الرئس الالماني الغربي اديناوربباريس ووقع واياه على اتفاقية صداقة لا تزال محورالعلاقات الفرنسية الالمانية .ووقع عام 1962 مع عدد من القادة الجزائرين على اتفاقية ايفيان التي اقرت استقلال الجزائرفي 5 تموز 1962وعودة 2مليون فرنسي لبلادهم بما خف وزنه وزاد ثمنه كما جاؤوا اليها خفافا منذ 5تموز 1830
وفي عام 1965اعيد انتخابه من قبل الشعب مباشرة .وفي اثناء الحرب بين اسرائيل ومصر وسورية في 5حزيران 1967والانتصار العسكري الشامل لاسرائيل على كل خصومها المجاورين (الفلسطينييين والمصريين والسورييين والاردنيين واللبنانيين )ومن ساندهم من العراقيين صرح ديكول بان على اسرائيل الا تطغى وتزهو بهذا الانتصاروعليها انصاف الشعب الفلسطيني الامر الذي عرضه لحملة تشهيراعلامية وسياسية صهيونية عالمية واسعة ادت في مايس 1968لقيام مظاهرات ليست مطلبية بل سياسية تطالب برحيله قادها صهاينية منهم الطالب الالماني بندت كوهين .وفي 27 نيسان 1969قدم ديكول استفتائا شعبيا حول منح صلاحيات مالية وادارية لمجالس المقاطعات ال 28باشراك نقابيين ومهنيين بالمجالس والغاء مجلس الشيوخ ودمجه مع المجلس الاستشاري الاقتصادي والاجتماعي وقال بزهو وثقة بانه (ان لم يحصل اقتراحه هذا على /50 من اصوات الناخبين فانه سيتقيل من رئاسة الجمهورية ) فتحركت الادوات الصهيونية والماسونية والاشتراكية برئاسة متران واشترك معهم الشيوعيون وخصومه من العتاصراليمينية برئاسة جسكار دستان لحث الناس لرفض مشروعه والتصويت عليه بالرفض حيث جاء الرفض بنسة/52 ..فلم يتراجع الرئيس الشهم الجنرال ديكول عن كلمته ووعده الذي قطعه على نفسه وعلم بان هناك مؤامرة تحاك ليس فقط ضده بل ضد فرنسة فاعلن بليلة 28/27من نيسان 1969 ومن بيته بمدينة ( كولومبي) استقالته من رئاسة الجمهورية قائلا (لايمكنني ان احكم اناس لا يرغبون ان اسوسهم) .وذهب مع زوجته السيدة ايفون لارلندة بقرية وكتب كتابين بعنوان مذكراتي ومذكرات الحرب ثم قام مع زوجته بزيارة للاندلس والتقى بالجنرال فرانكووعاد لمدينته ومسقط رئاسه المسماة (كولومبيوالكنيستين)  ليتوفى فيها في 8 تشرين ثاني 1970حيث صار قبره قبرا نبويا يحتفل به سنويا مع الاحتفال بانتهاء الحرب العالمية الالولى في 11 تشرين ثاني 1918 ولا يزال بنظرالملايين من اليمين واليساروالوسط الفرنسي لديكول على انه هم شخصية جمهورية فرنسية ماصرة ..فاين نحن من هؤلاء الرجال الذين صدقوا ماعهدوا الله عليه من الذين ماتوا وسيموتون ؟ انهم قلة ومنهم امثلة كمال اتاتورك وغاندي ونهرو وسوكارنو وعبد الناصروشكري القوتلي وعبدالكريم قاسم وماتستونغ وهوشي وبنغوريون والسيدة كولدا مائير والاميرفيصل ال سعود وفؤاد شهاب وابومدين وابن بيلا وفرحات عباس ورابح بيطاط وتشرشل وتاتشروعرفات ونلسن مندلا وغيرهم واننا بالعراق قادرين ان ننجب قادة يقفزون فوق جدران القوميات والاديان والمذاهب  ؟

حسن الزيدي 28 نيسان 2014

Dans un Référendum portant sur le transfert de certains pouvoirs aux régions et la fusion du Sénat avec le Conseil économique et social1 de Gaulle proposait d'introduire des Représentants des Organisations Professionnelles et Syndicales au sein des Conseils Régionaux.et,il annonça à l'avance son intention de démissionner en cas de victoire du Non .Celui-ci, auquel s'était rallié Valéry Giscard d'Estaing, l'emporta par 52,41 % le 27 avril 1969. Quelques minutes après minuit, le 28 avril 1969 , un communiqué laconique tombe de Colombey : « Je cesse d'exercer mes fonctions de président de la République. Cette décision prend effet aujourd'hui à midi. .

 : Et, pour éviter d'être impliqué dans sa propre succession, il passe le temps de la campagne en Irlande où il vote par procuration ;ensuite il s'enferme à La Boisserie pour y écrire ses Mémoires d'espoir qui prendront la suite des Mémoires de guerre ;Il effectue un voyage en Espagne,durant lequel il fait une visite de courtoisie au général Franco, déclarant regretter ne pas avoir pu le rencontrer plus tôt du fait des circonstances internationales.Et Il estmort le 9 novembre 1970   à Colombey-les-Deux-Églises, son velage natal

Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité