Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
7 décembre 2013

ولكم في..؟ اسوة حسنة

ولكم في..؟ اسوة حسنة

د- المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي
 باريس
نحن المناضلين التقدميين القوميين والاسلامين والماركسيين والدمقراطيين من العرب والمسلمين يحق لنا بل واجب علينا ان نحترم ونعتزليس فقط بالرموزالعالمية بل والعربية والاسلامية لانهم جميعا يسيرون بطريق واحد نحو اهداف مشتركة هي العدل والمساواة والحرية 
واذا كان من واجبنا ان نعتزونتفاخربنلسن مندلا بجنوب افريقية الذي تمكن بنضاله الطويل ومن خلال ما توفر له من خلال (الاستعمارالعنصري البرجوازي )ان يؤرخ حياته وهو بسجنه الطويل الذي اخرجه منه خصمه فتصافحا وتسامحا وكانهما يطبقان فكرة ومقولة السيد المسيح من ضربك على خدك الايمن فاعطه الايسرلكي يرتدع ويرتعد ..وان لينين حول روسية المتخلفة لدولة استعمارية وصناعية ..وغاندي حارب اعتى امبراطورية بالتاريخ البشري التي لا تزال الشمس لا تغيب عن لغتها الشكسبيرية واستعمرت قارته استعمارا شاملا كاستعمارفرنسة للجزائرغيرانه لم يستعمل سلاحا ناريا بل كلمات فلسفية وادوات اقتصادية ( مقاطعة بيع وشراء من والى المحتل الذي اضطرلان يجلس على طاولة مستديرة متساوية الابعاد معه ويمنح بلاده الاستقلال ..وماوورفاقه الذين كانت ولا زالت بلادهم  منذ ان خلقت كبيرة بالجعرافية والبشر الذين يشكلون الان  6/1من العالم الذي تكالب على بلاده فتصدى لهم بطرق متعددة من وسائل المقاومة واجبروهم على الرضوخ للاعتراف ببلاده كقوة جغرافية وبشرية واقتصادية وننوية كبرى .وديكول .استعان بشرشل وروزفلت الاذان ارسلا له 4/1مليون جندي وحررا من بلاده من الاحتلال الالماني الذي بدئا عام 1939 والذي كان يمكن ان يبقى حتى الان لولا التدخل البريطاني الامريكي المكثف .. وهوشي وفاقه لم يكن امامهم  من خيارالا المواجهة العسكرية  لان فرنسة وبريطانية والولايات المتحدة كانت تريد محاصرة السوفييت والصين والهند من خلال البقاء بما سماه الفرنسيون الهند الصينية وعهي لاووس وكمبودية وفيتنام التي اثبت اهلها بطولات لا زالت محل فخر العالم واجبروا سغيرالولايات المتحدة بسايكون لان يهرب حافي القدمين بطائرة مروحية مخلفا ولااءه 54الف قتيل امريكي وضعفهم من الفيتناميين  والاسقف مكاريوس استعان بالانجيل والكنيسة لتحرير بلاده من الانكليز مثلما يفعل الان الاب حنا بالقدس لتحرير بلاده فلسطين من اليهود ..والسيدة غاندي ارادت ان تسلك سلوك والدها نهروومعلمه غاندي بالتعايش مع السيك والمسلمين غيران رصاصات سيكية مسمومة اصابتها كما اصابت ابيها الروحي غاندي ..وكاسترو بكوبة لم تتمكن ان ترصده المخابرات الامريكية المجاورة لبلاده بل سارمع عصبة (مؤمنة ماركسيا) من رفاقه واسقطوا عام 1959نظام باتستا المستبد واقاموا نظاما ماركسيا لا يزال يلاوي ويطاول ويصارع الامريكان ويوقع بهم ضربات عقائدية موجهة تشعربانه على حق عندما يزداد الفقروالظلم بنيويورك وليس عنده بهافانة  والطبيب اللندي بشيلي اراد ان يقلد كاسترففاجئته المخابرات الامريكية التي تحالفت مع الجنرال بينوشة ليصرعه ..وشافيو بفنزويلا تحدى الولايات المتحدة باعلانه كونه يناصرالبلدان التي لها تحفضات على السياسات الامريكية والاسرائيلية وموراليزالبوليفي هواول رئيس من الهنود الحمرينتخب لمرتين ولا يزال يحظى بحب الكثيرين من ابناء شعبه ..وغيرهم /غيرهن من رجالات ونساء العالم .. فيحق لنا بل ومن واجبنا ان نعتز برموزعربية واسلامية ضحت وخدمت اوطانها وشعوبا ومنها/ منهن امثلة وليس حصرا فخرالدين بتونس الذي امتثل لمنهج ابن خلدون بالمنهجية بالحكم ومحمد علي باشا الذي فتح ابواب مصرنحوالغرب المتقدم فيما كان سعد زغلول وناصرقد قاتلوهما.. ومصطفى كمال بتركية ادارظهره للتخلف وامن بالعلمانية المدنية التي يسيرعليها اوردوغان وعبد الله اوجلان لتحويل تركية لدولة عصرية ومحمد مصدق اراد اصلاحا اقتصاديا لاشباع المواطنين فرفض الانكليزوالشاه الصغير سياسته الاقتصادية فجاء روحاني وامن بما امن  به مصدق من ان التقدم يحتاج للاقتصاد فدعا للتهدئة والمهادنة مع القوى الاستعمارية التي لا تريد خيرا للشعوب ..وسوكارنوباندونيسية قاتل مع الالاف من ابناء شعيه وقواه السياسية للتحررمن اربعمائة سنة من استعمارهولندي اقتصادي يسرق ثروات البلاد وتعرض كما تعرض اللندي لانقلاب قاده الجنرال سوهارتو بمساندة امريكية .غيران ابنته مكاواتي استمرت بحمل رسالته وصارت رئيسة لاكبرجمهورية اسلامية غيرانها تعرضت لانتكاسة من قبل القوى الرجعية والمحافظة .والشهيد علي بوتوبباكستان اراد ان يخرج بلاده من الامية والتخلف والسلام مع اختها الكبرى الهند فحكم عليه بالاعدام مثلما اغتيلت ابنته الشهيدة مناضير.وفي العراق كان يسين الهاشمي وجعفرالعسكري والعقداء الصباغ وفهمي سعيد وكامل شبيب ومحمود سلمان والحقوقي يونس السبعاوي وفهد سلمان فهد وعبد الكريم قاسم وباقر الصدر شهداء سبقوا من جاء بعدهم منذ 20اذار 2003 من الذين قاوموا الغزاة ويرفضون الطائفية ..وفي الجزائرابن بلا وحسين اية احمد ورابح بيطاط وكريم بلقاسم ومحمد خيضروجميلة بوحيرد ومليون شهيد جزائري استشهدوا بين 1962/1830م لبنوا وطنا لا يزال اقتصاديا وثقافيا محاصرا من فرنسة .وفي السودان كان الجنرال سوارالذهب نبيلا شجاعا ومخلصا ونزيها عندما عزل المجرم جعفرالنميري ليسلم السلطة للصادق المهدي والبشيرالذي طغى وقسم البلاد ويصرعلى تقسيم ما بقي منها .وفي فلسطين فان قائمة الشهداء الطويلة جداالتي بدئات منذ عام 1917لا زالت مفتوحة ولم تغلقبل ستطول وفيها الهمشري وكمال عدوان ورفيقيه واحمد يسين وعرفات الذي رفع قبل مندلا غصن التصالح مع اليهود الذين لا يزالون يرفضون ان يمدون ايديهم للشعب الفلسطيني الذي قبل ان يتنازل عن 4/3من ارضه لهم لكي يعيش بجنبهم بسلام ولم يقبلوا حتى الان .
    
   
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité