الانتخابات البرلمانية العراقيه واجب وطني وأخلاقي

عزيزاتي واعزائي. بنات وأبناء شعبنا في العراق وخارجه..ها قد اقتربت نقطة النهايه أو خط الشروع او نقطة البدايه ومحاولة التغيير دمقراطية من خلال الصوت الوطني الحر والمخلص والنزيه غير العنصري وغير العرقي وغير الطائفي وغير المذهبي وغير القبلي وغير العشائري وغير المنطقي بل غير الحزبي.لانه الكزب حتى لوكانت مبادئه سليمه وصحيحه كما في كثير من الأحزاب غير أن المتصدرين فيها ليس اهلا له ولا يمثلونه أو على الاقل بعظهم.وكذلك القوائم التي ترفع شعارات دينيه لان الدين قيم ومبادئ مثاليه يحتاج لأشخاص مثالين يصعب تواجدهم في العمل المدني اليومي التي تتمثل في توفير اعمال ومدارس ومراكز صحيه ومياه صالحه للشرب وادويه وكهرباءووسائط وامن وامان حوريات عامه وخاصه...وهذا لايتوفر الا مع برلمان (مدني ووطني يدم كل أطياف المجتمع وبتساوي إعداد النساء والرجال)اليس لكل إنسان ام وخاله وعمه وأخت وزوجه وجاره وزميله ولربما عشيقه؟...لأجل كل هذا انا الدكتور المررخ حسن كرمش الزيدي ادعو كل عراقيه وعراقيه يدعي الوطنيه والإخلاص ويؤمن بالبحرين والدمقراطيه أن ينتخب النساء والرجال اللواتي والذين (شكلوا بشجاعة وإخلاص( قائمة التحالف المدني الدمقراطي ) الذين يحاولون التخلص من الأمراض الاجتماعيه ورفعن ورفعوا شعارات وأهداف وطنيه تحمل صفاة الأمل والتفائل والوحده الوطنيه لان الوطن هو البيت الكبير والحقول الكبير والنهر الكبير والمدرسه الكبيره والمستشفى الواسعه بل المقبره الواسعه التي تستضيف الجميع.