Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
13 juillet 2016

مؤتمرحركة مجاهدي خلق في باريس برعاية ايروامريكية وصهيونية وبتمويل سعودي يفقدها الشرعية ويقودها للتراجع الشعبي والتئاكل والتفكك..

 

مؤتمرحركة مجاهدي خلق في باريس برعاية ايروامريكية وصهيونية وبتمويل سعودي يفقدها الشرعية ويقودها للتراجع الشعبي والتئاكل والتفكك.. .

 

د. المؤرخ والاقتصادي والدبلوماسي السابق حسن الزيدي

 ان مصطلح مجاهدي خلق باللغة الفارسية البهلوية يعني كما اعتقد ( مناضلي الشعب )وهواسم وصفة جميلة لاتنطبق مع الاسف على من حملها من مسعود ورجوي وصاحبته مريم وغيرهما لانهم لم يتشرفوا بمقاومة طغيان محمد رضا شاه ولا لديلة النظام الجمهوري الخميني الذي قام اصلا على المذهبية الصفوية وعلى الامامية وولاية الفقيه اي الحكم بالنيابة عن مهدي قد يئاتي ولن يئاتي والذي قام هوالاخر بدعم ايروامريكي وصهيوني حيث ان كبيرهم الخميني ارسله الرئيس الفرنسي اليمني جسكاردستان بطائرة فرنسية خاصة وبموافقة امريكية وصهونية لطهران التي هرب منها محمد رضا شاه الذي كان يسمى (الشرطي الامريكي بالخليج ) والذي لم تستقبله رومة التي ذهب لها عام 1951بعيد حركة مصدق التي اجهضتها المخابرات الامريكية والنفط السعودي والعراقي .ولم تسقبله لا باريس ولا لندن ولا الرئيس الامريكي الجمهوري كارتر الذي كان يمر بمحرلة انتخابات قادها ضد ونجح بها الرئيس الجمهوري المتصهين (ريكان) ليموت الشاه على مقربة من قصرالقبة بالقاهرة حيث كرمه الرئيس انور السادات . 
 كما ان جماعة مجاهدي خلق استعانت منذ البدء بالقوى الماسونية والصهيونية والمخابرات الايروامريكيه وصدام حسين الذي ابدلوه بدعم انظمة السعودية وقطر والكويت التي لا تقل كلها مجتمعة رجعية وتخلفا وطائفية ومذهبية عن نظام ملالي وايات ايران ..وان حظورالمتئامرك والمتصهين والمتئامرعلى كل القضايا العربية والاسلامية (تركي الفيصل السعودي) وشخصيات صهيونية يحملون جنسيات امريكية وبريطانية وفرنسية لمؤتمرهم الاخيربباريس لقلب نظام الحكم الايراني بنظام اكثر رجعية انما هوعمل لا يشرف الحركة والقائمين عليها لان انظمة  السعودية وقطر والكويت لا تقل رجعية وتخلفا عن نظام الملالي  والايات بئايران .
كما ان تاريخ العمل السياسي الدولي يشير بئان اية حركة سياسية تعتمد وتستند على مساعدات مالية وعسكرية لدول اخرى دون الاعتماد اولا على قدراتها الذاتية الداخلية و تفاعل شعبها معها ..تكون قد خانت قضيتها لان العون والدعم الخارجي لايئاتي مجانا ولا كرما وتبديل عمالة بعمالة تضربالوطن ارضا والشعب حاضرا ومستقبلا.   ولنا امثلة سئية على (حركات فلسطينية )اعتمدت على انظمة عربية فاشلة ففشلت  هي ايظا واضرت بفلسطين وبشعبها ومثلها (حركات سياسية عراقية سنية وشعية وعربية وكردية وشيوعية ) قاتلت صدام وخضعت ليس فقط لايران اوالسعوية بل للقوى التي يخضع لها هاذين النظامين وحولو العراق  لحالة اسوئا بكثيرمما كان عليه عهد صدام حتى بحربيه ضد ايران والكويت ومن ينكرهذه الحقيقة السياسية والاجتماعية يكون قد خدع نفسه وضميره الوطني في حين كانت (حركة دولة جنوب افريقية ) كانت تجربة داخلية نضجت داخل المجتمع واجبرت القوى الاوربية البيضاء التي لا تزيد عن /10بقيادة (لكليرك ) لان تدرك بئانه من مصلحتها لكي تبقى تحكم سياسيا واقتصاديا اطول فترة ممكنة عليها ان تتعايش مع /75 من اهل البلاد .
 
 كما ان (المقاومة وحرب التحرير الفيتنامية ) كانت تعتمد على الذات اكثرمن الدعم السوفييتي والصيني .. كما ان ا(التجربة الصهيونية) بفلسطين التي اعتمدت قانونيا وعسكريا بين 1899/ 1948على القوى الايروامريكية غيرانها نجحت بفترات متسارعة لتقليل واضعاف اعتمادها عليها .بل صارت هي التي تفرض اشكال التعاون لانها اعتمدت على قيم النظال الصحيح وهي الاعتماد على الشعب اولا وثانيا وثالثا بكل طوائفه وفئاته ونسائه ورجاله واعتمدت نظاما  تتوفرفيه حدودا دنيا من الحرية تسمح للجميع لان يعطي كل اومعظم ماعنده ويئاخذ كل اومعظم ما يستحق.. وفتحت ابوابها ونوافذها لكل الحركات الصهيونية التي تتعاطف معها طوعيا واخلاقيا وروحيا اي دي دينينا لدعمها اقتصاديا وثقافيا وعسكريا كل حسب ظروفه وموقعه الجغرافي ..اي ان دولة اسرائيل جعلت من الصهونية حركة تعاطف وتضامن منسق عالميا يتناغم معها ويشعرويشارك كل يهوديو العالم البالغ عددهم حوالي 12 مليون نسمة ..فصاروا مثل الجسد الواحد الذي اذا اشتكى منه عضواشتكت منه كل بقية اعضاء الجسم..

 ان المعارظة والمقاومة والرفض للباطل والظلم والاستبداد والطغيان واجب وحق كل الناس النبلاء والشرفاء والمخلصين شريطة الايتحول المعارض والمقاوم والرافض فردا اوجماعة لمستبدين وطغاة يفقدون شرعيتهم ويحق مقاومتهم. وبالعس

 غيران النظام السعودي الغارق بالتخلف والرجعية ويمول حركات القاعدة وبوكو حرام وداعش وحربا ضد اليمن غيرمؤهل لان يقود اية حركة تقدمية لتغييرالنظام في ايران الذي يبقى مع كل عيبوبه العديدة لا تساوي نصف ما في النظام السعودي منها..

 

 

Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité