Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
17 juin 2016

مشروعية وصدق النضال

  مشروعية وصدق النضال والمقاومة

 

 د المؤرخ والاقتصادي والدبلوماسي السابق حسن الزيدي

 

للنضال والرفض والمقاومة صورواشكال ونماذج ومبررات متعددة واصدقها عندما يكون قريبا من القضية والهدف منه والا فتكون

موقفا منفعلا ونزوة عاطفيةعبيثة وهو ما ينطبق على ما نشره الاستاذ الماركسي (حسين الهنداوي) على صفحته في الفيسبك عن بعض مما اعتبره نضالا حيث كتب خاطرة بعنوان (الذكرى الاربعين لمشاركته في عام 1976باصدارفقط ستة عشرعدد من مجلة فصلية غيرمنتظمة بئاسم (أصوات) في باريس وقال عنها بئانها اول مجلة ثقافية (غيرحزبية وغيرتجارية وغير شخصية) عراقية معارضة تصدر في المنفى دون ان يحدد ..غيرانه يقصد بفرنسة ..وبررالاستاذ الهنداوي مساهمته باصدارمجلة فصلية غير منتظمة بعنوان (اصوات ) بقوله بسبب صعود الطغمة البعثية الى السلطة في بغداد عام 1968حيث ظهرالعدد الاول منها في(120 صفحة) وتوقفت بسبب انعدام التمويل غيرالمشروط. وهي اولى مجلات المعارضة العراقية   للنظام البعثي بالعراق  .ولربما هولا يعلم بان هناك وريقات وبيانات ونشرات ومجلات معارضة عراقيةة اخرى كانت ولربما لا زالت تصدربعواصم اخرى وخاصة في واشنطن وبراغ وطهران ورومة ولندن التي صدرت فيها مجلة (الاغتراب الادبي  ) التي صدرت عام 1985لصاحبيها الزميل الفيلسوف صلاح نيازي وحرمة الاديبة سميرة المانع 

كما اشار الاستاذ الرفيق حسين الهنداوي بان هيئة تحريرها كانت تتكون منه ومن فاضل عباس هادي وعلي ماجد شبو وجبار ياسين وقيس خزعل العزاوي والتحق بهم علي القزويني فيما اشرف على الاخراج الفني حمد امير الجاسم. وتم طبعها على آلة كاتبة قديمة تبرع لنا (احد الاصدقاء الفرنسيين) دون ان يحدد هل هومن شيوعي فرنسة الذين كانوا كشيوعي ايطالية واسبانية وغيرها من الاحزاب الشيوعية تعارض وتنتقد انظمتها باعتبارها انظمة برجوازية وتساند ما تسميه حركات المقاومة الوطنية ضد الرجعية المحلية لبلدان العالم الثالث وضد الاستعمارالذي كانت بلدانهم ( فرنسة وايطالية واسبانية وبريطانية عناصره الرئيسية )على الا تعارض هذه القوى المعارضات من دول العالم السياسات الاسرائيلية العنصرية ولا الصهيونية العالمية التي تتولى بدورها مساندة بعض معارضات العالم الثالث وخاصة الاقليات العددية دينيا وخاصة (المسيحيين بكل طوائفهم من كاثوليك واورذودوكس واقباط ومن الصابئة واليزيدية والبهائية وغيرهم او قوميا مثل الاكراد والتركمان والبربروخاصة بالدول العربية والاسلامية بقصد اضعافها تجاه اسرائيل

ويضيف الاستاذ الهنداوي ب(كانت كلفة تمويل طباعتها ونفقاتها بلغت الفي فرنك اي خمسمائة دولار تحملناها من اجورنا بمزارع العنب..وحسب علمي بانه ليس كل الطلبة العراقيين المعارضين الموزعين بعدة مدن فرنسية يعملون جميعهم بقطف العنب الذي لا يتوفربكل المدن الكبرى الفرنسية و وكان بامكانه ان يقول بقطف العنب والتفاح وبالعمل بالمطاعم وباسواق الخضار 

واضاف بانه تجرأ بعض محرريها ورساميها نشراسمائهم الصريحة دون خوف وهم باسم كمونة وحسين كركوش ومظفر النواب وحازم النعيمي وحاجي ديكاني وعلي باباخان ومحمد الهنداوي وامين العيسى.وجلال ميرزا كريم ورياض البكري الشهيد وخالد المعالي وفالح مهدي وصادق احمد ومحمد الصدر وعارف علوان وجبار ياسين وعلي القزويني وحاجي ديكاني وسامي شورش  وصلاح عبد اللطيف وحسين الموسوي واحمد المهنا وشريف الربيعي وهلكوت حكيم وعبد اللطيف مطلب وضياء السامرائي وعامر العاني واحمد امير الجاسم وعلي فنجان وكاظم الخليفة وعلي العوادي وصخر فرزات ومحمد صالح وسعد المهدي وقت كانت المخابرات البعثية وجلاوزة البعثيين تبطش بهم في فرنسة..

.وحسب علمي وانا بعثي  بين 1987/1956 ومن هذه الزمرة التي يسميها وكنت طالب دكتورا دولة بفرنسة بفرنسة بين 1989/1981وعضو المنظمة البعثية وعضوا لجنة باريس للاتحاد الوطني لطلبة وشباب العراق الذي شاركت بتئاسيه عام 1961 كقوة اتحادية معارضة لهيمنة الشيوعيين على اتحاد الطلبة ثم صرت رئيسه بفرنسة بين 1987/1986 فلم اسمع ولم ارمطلقا بئان طالبا عراقيا شيوعيا تعرض رسميا (اي باوامر صادرة من بغداد) للملاحقة ممن يسميهم الاستاذ حسين الهنداوي (جلاوزة البعثيين ومخابراتهم المنتشرة في فرنسة ).ولم تتردد القنصلية العراقية بتجديد كل جوازات المنتهية مدتها لكل الطلبة ولم تترد دائرة الشؤون الثقافية العراقية بالسفارة والتي تعاقب عليها الاساتذة محمد فوزي وشفيق السامرائي ونزارالعنبكي بئاعتماد وثائق تخرج كل الطلبة الذين يراجعونها بغض النظرعن انتمائهم ...

كما انني كنت منذ عام 1982 اي الفترة التي يتحدث عنها الاستاذ حسين ولا زلت اتواصل معبعض  من ذكرهم ومنهم طالب دكتورا لغة انكلييزة حسين كركوش والحقوقي فالح مهدي الذي التقيت به من جديد عام 2015 بالسفارة العراقية بباريس لتجديد جوازه كما فعلت انا وادان النظام لطائفي القائم بالعراق وقال على طريقته بالسب والشتم خدعونا هؤلاء الانذال والعملاء

  والرجعيين مثلما اتواصل مع معارضين عراقيين لم يذكرهم ومنهم (البعثي / الشيوعي ) الحقوقي وثاب السعدي والنقابي الماركسي صبحي تومة والدكتورالفيلسوف الشيوعي شاكرالساعدي والدكتور رائد فهمي عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الذي ساهم باول مجلس حكم بالعراق تحت الادارة الامريكية بعد ان وضع يديه مع الرجعيين والطائفيين من الاحزاب المذهبية الشيعية والسنية ومع مملثي الاحزاب الكردية العنصرية وصارالرفيق رائد اول وزير للطاقة باول حكومة بعهد برايمر وزرته بمكتبه وبمقر اللجنة المركزية للحزب بشارع ابي نؤاس في بغداد وعشرات غيرهم ...وقد ندموا بئاغلبهم على مشاركتهم المباشرة اوغيرالمباشرة بئاسقاط نظام البعث الصدامي الذي على الرغم من كل عيوبه وظلمه واستبداده غيرانه لم يكن نظاما سارقا ولا مذهبيا ..

واسئال الزميل المناضل حسين الهنداوي ما هو موقفه من النظام الطائفي الذي فرضته القوى الايرو امريكية والصهيونية على
العراق والذي ساهم به الحزب الشيوعي لبعض الوقت ولم يعد له دور فيه؟ وماهوموقفه من سياسات القيادات الكردية الحالية التي عمل الشيوعيون الكثيرمن اجل ان ينالوالحكم الذاتي الذي حولوه لنوع من الاستقلال المفروض بسبب سياسات الاحزاب الطائفية ؟وهل لا يزال يعتبر نظام البعث اسوئا من نظام الشيوخ والملالي والكاكات والمذاهب الرجعية السنية والشيعية ؟
.. تحية اخوية عطرة للاستاذ الرفيق حسين الهنداوي على نضاله بمجلة اصوات التي ولدت مريظة وماتت بسرعة   


Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité