Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
5 août 2015

ازمة سياسية باقليم كردستان العراق سببها الاستبدادوالاستغلال

عندمالايعرف حزب ما حدوده الجغرافية وقدراته السياسية ويعتمد على( دعم ) قوى اخرى محلية اوخارجية يعرض نفسه لمزالق ..
د. حسن الزيدي الاقتصادي والمؤرخ والدبلوماسي السابق

1-كتب الكاتب الفرنسي (.Gilles Munier )رئيس جمعية الصداقة الفرنسية العراقية مقالا مقتضبا منشور بنشرته الاكترونية بعنوان فرنسة / العراق ) ليوم 1من اب 2015 باللغة الفرنسة والمرفقة بادناه .بئان مسعود البرزاني رئيس الحزب الوطني الدمقراطي قررتجديد ترشيح نفسه في 20ا ب2015 لرئاسة اقليم كردستان( واعترض) عليه ثلاثة احزاب رئيسية هي حزب الوحدة الوطنية ومنظمة كوران من اجل التغيير والحزب الاسلامي الكردستاني ولها مجتمعة 59نائبا من اصل 111 نائبا اعضاء البرلمان الكرستاني على ترشيحه لدورة جديدة لرئاسة اقليم كردستان لانه هووحزبه استغلا السلطة السياسية والاقتصادية والثقافية.

11-وللمساهمة بالتحدث بهذا الموضوع.العراقي الهام نشيربئان الحزب الوطني الدمقراطي الكردستاني تئاسسس بشكل سري عام 1946 برئاسة الملا مصطفى ليكون حزبا قوميا ( كرديا) وبقي حزبا محدودا بين بعض الشخصيات السياسية الكردية المدنية والعسكرية ومعهم بعض الاكراد الشيوعيين الذين حاولوا جعله غطائا لانشطتهم بكردستان وملجئا يلجؤون له عندما تضايقهم  سلطات بغداد.

111-وبسبب سوء السياسات المركزية التي مارستها الحكومات العراقية الملكية بين1958/1921 ليس فقط بكردستان العراق( شمال شرق العراق) بل بعموم العراق بشماله الغربي وشرقه وجنوبه ووسطه فقد سقطت.
IV-ففي 14 تموز 1958 ولدت الجمهورية العراقية بعيد انقلاب عسكري قامت به حركة الضباط الاحراروساهمت به قوى الجبهة الوطنية التي تشكلت منذ عام 1954 وهي (الحزب الشيوعي والحزب الوطني الدمقراطي وحزب الاستقلال وحزب البعث الذي انظم لها عام 1957ولم يكن معهم بشكل رسمي الحزب الدمقراطي الكردستاني واصدرمجلس السيادة الثلاثي الذي ظم كرديا وسنيا وشيعيا اول دستور جمهوري عام 1958 اشاربالمادة الثانية منه بان ( الاكراد.شركاء بالوطن مع بقيةالاقليات القومية المتئاخية والمتحابة) واصدرعفواعاما عن كل المعتقلين والمحكومين والهاربين ( سياسيا ) بمن فيهم الاكراد وبمقدمتهم الملا مصطفى البرزاني الذي كان (هاربا) باحدى الجمهوريات الاسلامية لاسية الوسطى التي كانت خاضعة للاتحاد السوفياتي بين 1990/  1870ومنحه راتبا تقاعديا بدرجة وزير واسكنه بدارنوري السعيد الذي صار ثلاثة عشر مرة رئيسا للوزراء بين 1933ومقتله في 9 تموز 1959حيث سحلته الجماهير مثلما سحلت قبله بيوم واحد من جسرالوثبة بالكرخ مرورا بشارع الرشيد شمالا حتى مدخل وزارة الدفاع (عبد الاله بن الاميرعلي بن الحسين )حيث كنت انا من بين ساهم بسحلهما مثلما ساهمت باسقاط تمثال الجنرال الارلندي مود الذي احتل بغداد في 17 اذار 1917حيث كان منصوبا امام مدخل السفارة البريطانية ببغد الكرخ 
 V-ومع ذلك فقد اعلن مصطفى البرزاني بعد اقل من ستة اشهر انظمامه لصفوف القوى اليمينية والرجعية والقومية بقيادة حزب البعث حيث عارضت سياسات رئيس الوزراء الزعيم الركن عبد الكريم قاسم لانه ( انحرف وابتعد وخرج ) عن اهداف ومبادئ وتوصيات حركة الضباط الاحرارولجنتها العليا التي هواحد اعضائها باقامة حكم مدني وتضامني مع الجمهورية العربية المتحدة السورية المصرية التي بدئات بالاول من شباط 1958..حيث لم يشكل قاسم مجلس قيادة ثورة واعدم عددا من الضباط الاحرارولجنتهم العليا وبمقدمتهم مؤسس الحركة منذ عام 1950/1949 العقيد المهندس الاحتياط رفعت الحاج سر ي العاني والزعيم ناظم الطبقجلي والعقيد الركن عبد الوهاب الشواف وسمح للحزب الشيوعي لان يهيمن على العديد من المنظمات شبه العسكرية وهي المقاومة الشعبية والمنظمات الطلابية وبعض المنظمات المهنية وتنكر لكل ما عروبي.حتى تم قتله هوالاخروالتمثيل به واخفاء اي اثرلقبره في 9 شباط 1963 من قبل حزب البعث
VI-وفي 21 من اذار 1970 كان كل من الزعيم غير الركن احمد حسن البكر التكريتي ونائب رئيس مجلس قيادة الثورة الحقوقي صدام حسين التكريتي قد اضطرا نتيجة ضغوط صهيونية وامريكية وومحمد رضا شاه بصفتهم اهم القوى الداعمة والمساندة والممولة ماليا وعسكريا للحركات الكردية العراقية لكي تتمرد دائما على اي نظام عراقي (ملكي او جمهوري قاسمي او تكريتي ) ان( يمنحا) شعبنا الكردي الشقيق حكما ذاتيا جغرافيا واداريا وثقافيا هو الافضل والاكمل والاشمل من اي حكم ذاتي متوفر حتى الان لاية اقلية قومية بالعالم ..ومع ذلك بقيت بعض الحركات السياسية الكردية البارزانية خاصة وبدعم مستمر من قوى  اقليمية ودولية تتمرد على السلطة المركزية مما دفع بعض القيادات الكردية ومنها السيد جلال الطالباني ان ينشق عام 1974 عن الحزب الدمقراطي الكردي البارزاني ويؤسس حزبا بئاسم الحزب الوطني الدمقراطي الكردي

VII-وبين 2003/1980كانت معظم الاحزاب والحركات الكردية قد انظمت للاحزاب الدينية السنية والشيعية والحزب الشيوعي ذي التاريخ الطويل الذي بئدا رسميا منذ 1934والغني بالنضال والشهداء قدساهمت منفردة اومجتمعة بمعارضة السياسات الخاطئة والاجرامية للرئيس صدام حسين والتي منها تنكره لكل شعارات ومبادئ  الحزب ( الوحدة والحرية والاشتراكية )ومثله عمل حافظ الاسد وخليفته ولده طبيب العيون بشارواصراره على اغتيال وقتل وتحجيم مئات من القيادات السياسية البعثية والشيوعية والدينية والعسكرية وحربه ضد ايران احدى جارتي العراق الاسلاميتين لمدة ثمان سنوات وغزوه للكويت احدى اربع دول عربية مجاورة للعراق لعدة اشهربين 1991/1990..

غيران هذه القوى العراقية المعارضة الكردية والعربية والسنية والشيعية والعلمانية لم يكن مسموح لها لان تشكل جبهة وطنية لاسقاط صدام واقامة حكم بديل يكون اكثردمقراطية واكثرعدلا لان مثل هذا النمط من النظام السياسي المعتدل والعادل غير مسموح لان يوجد باي بلد ودولة عربية وحتى اسلامية لكي تبقى ( دولة اسرائيل التي تئاسست في 15 مايس 1948 من مجاميع من صهاينة العالم )هي الوحيدة التي تتمتع بنظام دمقراطي تعددي وتناوب للسلطة على الرغم من انها قائمة اصلا على فكرة دينية صهيونية لا تختلف عن افكارالاحزاب الدينية السنية والشيعية الداعية (لامة اسلامية سنية ) و(لامة اسلامية شيعية ).علما بان الدين لايشكل العامل الحاسم بالتكوين القومي للامم لانه يتراجع امام اللغة والتاريخ والمصالح ولانه ليس عنصراقوميا بل هو ثقافة .. فليس كل مسيحي كاثوليكي هوايطالي وليس كل قبطي هومصري وليس كل اورذودوكسي هويوناني وليس كل بروتستانتي الماني ومثلما ليس كل كردي هو عراقي ولا كل عربي هو سعودي .

فصارت كل هذه القوى العراقية المعارضة رهينة وتابعة وخاضعة لممولين ماليا وعسكريا .فالاحزاب السنية بما فيها الكردية خضعت بتمويلها لبعض انظمة شبه جزيرة العرب وخاصة السعودية والكويت وقطرفيما خضعت الاحزاب الشيعية والشيوعية وبعض الاكراد لتمويل ايراني واكراد اخرين لتمويل امريكي ينفذ وفق مخططات مؤسسات صهيونية داخل اسرائيل وخارجها ومنها خاصة منظمات ( الايباك الصهيونية )الاكثرتئاثيرا بسياسات الولايات المتحدة نفسها.

VIII-وبعيدغزوالعراق واحتلاله من قبل الصهيونية العالمية والولايات المتحدة وبريطانية وتنصيب القوميسيراوالحاكم الامريكي العام بالعراق وهو( بول برايمر) الذي صارمشرفا عاما على ادارة نصف مليون جندي واداري وخبيراقتصادي وقانوني وعسكري وسياسي منهم /50 من الامريكان وشكل بين 4نيسان 2003 وحتى مغارته العراق في 28 نيسان 20004 وقاد (مجلس ادارة محلي عراقي ) من كل القوى السياسية والدينية والقومية والعلمانية التي كانت معارضة لصدام تكون من 25 شخصية كان منهم 12 شيعيا بمن فيهم مرئة واحدة والحزب الشيوعي الذي تم حشره دون اعتراض من رئيسه الدكتورالزراعي حميد موسي الحلي و 11 سنيا بمن فيه تركمانية وخمسة اكراد ليس بينهم اية امرئة فيما بقي اربعة للسنة للعرب احدهم تركماني الاصل وهو د.بالعلوم الاسلامية محس عبد الحميد ومرئة واحدة مع واحد مسيحي سرياني وليس كاثوليكي.. وعملوا كلهم كموظفين بدرجة وزراء وكانوا حسني السلوك والانظباط الاداري ولم يبدرمن اي منهم اية بادرة تئاخرعن الدوام اواعتراض على ايقرارخطيرقرره رئيسهم وقائدهم برايمر بما فيها قراراته بتفكيك وحل كل مؤسسات وسلطاات الدولة العراقية ( القضائية والتشريعية والتنفيذية بما فيها مؤسات الشرطة والجيش والمالية والكركية )فصارالعراق الذي تاريخه المكتوب يبدئا منذ خمسة الاف سنة قم واصدرعدة شرائع منها شريعة حمورابي لعام1750قم سابقة ميلاد رومة بالف عام فصارارضا وسمائا ومياها مفتوحا امام القاصي والداني وخاصة من كوادرودهاقنة الصهيونية العالمية واسرائيل التي هي المحرك لكل الحركات المسيئة للعرب والاسلام .
IX-وبعيد رحيل الحاكم العام برايمراظهرالقادة الخمسة والعشرون امراظهم واحقادهم وفلسفاتهم السطحية والساذجة والعشائرية والطائفية والمذهبية والعنصرية وانانياتهم واساليبهم الاستبدادية واطماعم الشخصية ونسوامبررات معارضاتهم لصدام ونسوا رموزهم وشهداءهم وصاروا كئاي حاكم عميل يهمه الحصول على المغانم والغنائم الخاصة له قبل حزبه وقبل طائفته وقبل دينه وقوميته .
 
X-وعلى صعيد اخوتنا واهلنا الكرد فقد عاد بعض قياداتهم للجبال يستمدون قوتهم من تضاريسها ومن بساطة فلاحيها لكي يقوي كل منهم موقعه تجاه اخيه ..فهناك البارزاني السوراني والطالباني البهديناني والزيباري والنقشبندي والزهاوي وال زنكنة والبرزنجي والصواف وغيرهم..يتصارعون ويتنافسون على المغانم التي حصل فيها حصتي الاسد كل من مسعود البرزاني وجلال الطالباني لما يملكانه من نفوذ عشائري ودعم اجنبي صهيوني قبل ان يكون امريكي وفرضوا على الحكومة المركزية ببغداد ما قرره الامريكان لهم وهو /17من ايرادات النفط الذي لم تحصل منه البصرةغير /1 في حينها تملك وتصدر /50منه .

XI-ولم يكتف مسعود وجلال بالمغانم المالية والعسكرية بل والسياسية ايظا فقد احتكرها حزباهما برلمانيا منذ عام2004 .فهما يملكان معا الان 2015 معا 25نائبا من اصل 111 برلمانهما المحلي الذي انفرد برئاسته مسعود على اعتبار ان جلال صاررئيسا للجمهورية  بين 2013/2005 ولايزال مريضا مرضا مقعدا فصارمسعود رئيسا لاقليم كردستان يستقبل قناصل الولايات المتحدة وبريطانية وفرنسة والمانية و(اسرائيل )التي فتحت كل منها مقرا دائما باربيل وصاريقوم بزيارات لبعض الدول وكئانه العقيد جون قرنق وخليفته اللذان نجحا بانفصال جنوب السودان عن شماله الذي فشل معظم حكامه على اتباع سياسات عادلة..وبدئا مسعود يتصرف باكثر من حجمه كرئيس اقليم بل لزعيم دولة ويمارس كئاي حاكم مسلم سياسات استبدادية وعنصرية ضد العرب وقبلية ضد بقية القبائل الكردية التي بدئات بعض قياداتها تتململ وتعترض على سياساته ومدعومة هي الاخرى من نفس القوى التي كانت ولا زالت تدعم مسعود من اجل تحجيمه وتقليم اظافره ارضائا لايران الخميمينة مثلما كانت سياسات الولايات المتحدة تمارس من وقت لاخرسياسات ( جراذن)ضد الاكراد ارضائا للشاه والحكام الاتراك عندما تحتاج حكام ايران اوحكام تركية منفردين اومجتمعين بمهمات اكبرمن المهمات الصغيرة التي يؤديها لهم القادة الاكراد .

  XII-وطبقا للسياسات الامريكية القائمة على مبدئا ( الاحتواء المركب والمكيال بعدة مكاييل والتعامل والتوسط كحكم غيرعادل وغير منصف ) بين الخصوم والاضداد..فقد قررت اسرائيل تحريك الادارة الامريكية (بتشجيع الاحزاب الكردية الصغيرة  )لان ترفع اصواتها ضد الكاكات والاغواتالحيتان والتماسيح والثعابين والبغال الكردية التي تمادت بسوء معاملاتها لاخوتها العراقيين من التركمان واليزيدية والعرب وبدئات ادارة مسعود تضيق على هؤلاء اواولئك بل وتحاول (منح فلان فيزة وحجبها عن علان لدخول كردستان التي صارت اقليميا( متطورا ومتقدملا بالخدمات المختلفة من طب وتعليم وسياحة ومشبع بالكهرباء ) بينما بقية المدن العراقية العربية المجاورة لهم محرومة من اكثرها مما خلق نوعا اخرمن ( الحقد والغيرة والحسد من الاكراد  )

 

XIII-.من هنا ارتفعت اصوات حزب الوحدة الكردية ومنظمة كوران من اجل التغيير والحزب الاسلامي الكردستاني والتي لها مجتمعة 59 نائبا واعلنت بانها لاتوافق على مبايعة وتجديد البيعة للمرشح الوحيد الملا والشيخ والسلطان الصغير مسعود برزاني لولاية ثالثة لرئاسة اقليم كردستان الذي سيكون هوالاخرمضطرا لان يفوز من جديد ان يقدم (تنازلات مالية وضرائبية ومنفعية لقيادات هذه الاحزاب مثلما  فعل نوري المالكي وفازلدورتين انتخابيتين بين 2013/2008 كانت من اسؤا فترات الحكم بالعراق من حيث الفساد وانعدام الامن والتشاحن الطائفي والتدهورالصحي والاقتصادي وزيادة البطالة والامية وخضوع العراق لايران التي كانت ولا زالت تتنافس على النفوذ فيه جغرافيا حيث تحتل عربستان (المحمرة / خوزستان) ومذهبيا شيعيا مذهبيا( صفويا) مع تركية العثمانية التي تمارس هي الاخرى نفوذا جغرافيا ليس فقط على العراق الذي تحتل منه ديار بكربل على سورية ايظا حيث احتلت مقاطعات انطاكية والاسكندرونة وتطمع باحتلال المزيد بينما تكتفي السعودية باستعمال ملياراتها لشراء ذمم اشخاص لتلقينهم الفكرالوهابي الرجعي والمتخلف والاقصائي والالغائي ومثله الصفوي الذي لايرى بكل تاريخ الاسلام الذي بئدا منذ عام 610م وحتى الان ليس محمدا بل عليا والمنحدرين منه ومن زوجته فاطمة حصرا وليس من زوجاته الاخريات .ومثلهم تعتقد معظم الاحزاب الشيعية في حين تذهب الاحزاب السنية باتجاهات متطرفة اخرى وتساوي بين (جميع الخلفاء) باعتبارهم اولياء اموردون ان يفهموا بان التمرد والثورة والعصيان ضد اولياء الامورالجائرين والمستبدين والفاسد ين والمستغلين والطغاة والعملاء ليس فقط ظرورة بل واجبا اخلاقيا ووطنيا

 

  - XIV-بظل هذا الانحطاط المذهبي والسياسي والاقتصادي والفراغ العسكري الوطني والامني  ظهرت (حركات اخرى ) اكثر تخلفا من الاحزاب الكردية والعربية الشيعية والسنية والعلمانية ( الشيوعيين) والقومية (من يدعون بانهم بعثييون) وممولة ماليا وعسكريا من نفس القوى المؤثرة فينا وعلينا وهي اسرائيل اولا وثانيا والولايات المتحدة وحلفائها بحلف الاطلسي ثالثا والروس خلفاء السوفييت رابعا ..هي التي ولدت وارضعت حركات الطالبان وبوكو حرام وداعش التي همها ليس لها مشروع وبرنامج سياسي واقتصادي بل خطة جهنمية تخريبية وتحطيم قبر النبي يونس ( جان) والنبي شيت وكنائيس المسيحيين والصابئة واليزيدية والمراقد واثارسومر واثار بابل واثارالفراعنة لكي يبقى للعرب فقط تكايا واقبية مظلمة للنقشبندية والزرادشتية وغيرها من بيوتات الانحطاط والظلام ..

 

  XV- ولكيلا تشتفي قيادات الاحزاب العربية السنية والشيعية بما سيواجهه رفيقهم مسعود البرزاني من صعوبات وتنازلات لكي يبقى ملتصقا بركسي الحكم مثلهم عليهم ان يبحثوا عن بدائل عقلانية وحضارية تعتمد الحرية والتعايش والتئالف والائتلاف والجبهات لكي تقلل ما امكنالاضرارالنفسية والمادية التي تعرض لها العراق منذ عام 2003 والتي كانت كما تؤكد كل الشواهد اسوئا من حكم صدام التكريتي من حيث الفساد وقلة الامن والاجرام الفردي والعشوائي وتصفية الحسابات الشخصية وامتلاء السجون والمعتقلات الرسمية والمليشياتية بالاف من الابرياء لانهم من السنة وليس لانهم ارهابيين لان الارهابي قد يكون رئي سوزراء ووزيروقائد فرقة عسكرية ورئي سحزب وشيخ وسيد يسرح ويمرح ويسافرويستثمر اموال العراق بدول اخرى ...

 

ْXVI-ان على من يدعون بانهم يمثلون حزب البعث العراقي الا يعيشواعلى احلام السلطة الاحادية التي مارسوهامن قبل..فقد سبقه الحزب الشيوعي السوفياتي الذي حكم بين 1990/1917 والاحزاب الشيوعية ببعض دول اوربة الشرقية وشمالها بين1945 /1990.وان يتعظوا بما حصل لحزب زين العابدين بن علي بتونس وحزب حسني مبارك بمصروالحزب الاسلامي بمصر وما يواجه حزب البعث النصيري بسورية وان يختاروا طرق العلمانية والتعددية والايقبلوابان يتحول حزبهم لحزب نقشبندي ودوري او تكريتي اودليمي اوسعودي بل حزبا( وطنيا) عراقيا وعربيا وعلمانيا يعلن صراحة قناعته بفصل الدين عن الدولة وايمانه بالعمل الجبهوي مع القوى الدمقراطية والعلمانية وبتداول السلطة وبلانتخبات البرلمانية الدورية الحرة وبانتخاب رئيس الجمهورية انتخابا مباشرا من بين عدة مرشحين وليس من قبل النواب وان يكون مصدركل طاقاته البشرية والمادية من العراق وليس صدقات سعودية بموافقة بنوك اسرائيلية وامريكية.

د.حسن الزيدي

5 اب 2015

Coup de théâtre au Kurdistan : 3 partis disent non à la réélection de Barzani


 Massoud Barzani, président de la Région autonome du Kurdistan

 

Par Gilles Munier/

L’Union Patriotique du Kurdistan (UPK), le Gorran (Mouvement pour le Changement) et le Parti Islamique du Kurdistan - c’est-à-dire 3 des principaux partis représentés à l’Assemblée régionale (59 sièges sur 111) - accusent Massoud Barzani qui brigue un nouveau mandat à la tête de la Région autonome du Kurdistan irakien, d’ « usurpation du pouvoir et de monopoliser l’économie » à son profit et celle de son clan.et Sans l’accord du Parti démocratique du Kurdistan (PDK, le parti de Barzani), disent ses opposants, aucun contrat ne peut être signé. Les hommes d’affaires étrangers ajouteraient : sans parler des dessous de table et des versements d’avances sur commissions. et On savait tout cela depuis longtemps, mais c’est mieux en le disant !Réponse du PDK : « Ce sera Barzani ou le chaos…) et l’élection présidentielle aura lieu le 20 août prochain. A moins queet en attendant le scrutin, Barzani peut compter sur le soutien des Etats-Unis, d’Israël, de la France et de la Turquie. De leur côté, l’UPK et le Gorran entretiennent de bonnes relations avec l’Iran.
 
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité