Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations internationales
Relations internationales
  • Commentaires sur les relations internationales par l' historien Docteur d' Etat ES Lettres et Sciences Humaines à la Sorbonne (diplôme obtenu en 1989) Al Zaidi Hassan né 1942, franco-irakien.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
15 septembre 2014

داعش والقاعدة والنقشبندية والوهابية عملات قبيحة تسيئ للاسلام

 

28 دولة ستشارك في مؤتمر باريس حول مكافحة الإرهاب في العراق
 
رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يستقبل الرئيس الفرنسي هولند ببغداد 
------------------------------------------------------------------
اذا عرف السبب بطل العجب..فدول اوربة الغربية  والولايات المتحدة واسرائيل هم الخصم والحكم 
 د. المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي
 
 اولا - في  هذا اليوم 15من ايلول 2014 يعقد بباريس مؤتمر يظم 26 دولة معظمها اسلاميةمستبدة ودكتاتورية وعميلة للتتدارس مع دول امبريالية واستعمارية وخالقة ومربية لاسرائيل كيفية القضاء على( الارهاب الاسلامي الذي اخذ اسما جديدا هو داعش بدلا من القاعدةالذي صنعناه  نحن العرب والمسلمين بايديناوباموالنا  لاننا عاجزين عن صناعة الخير والعلموالحرية والعدالة والمساواة بين الناس  )
 
 وثانيا - انه ليس اول مؤتمر يلتئم بسرعة بفرنسة احدى الدول الاوربية المتقدمة صناعيا وزراعيا وعسكريا واحدى اخطر الدول الاوربية التي كانت منذ زمن طويل ولا زالت  تعادي ا لعرب والمسلمين  ليس لدعمنا علميا وصناعيا وزراعيا وثقافيا وصحيا بل لمقاتلتنا باموالنا وبرجالنا كما فعلوا بمؤتمرات سابقة حول السياسات الرعناء لصدام حسين تجاه جارة  العراق الشرقية ايران واحدى جارتيه الجنوبيتين الكويت 
وثالثا - لم تمض سنين طوال على تجنيد اكثر من 15 الف شاب عربي ومسلم بين 1989/1979بقيادة الفلسطيني الفقيه العميل  لاسرائيل   عبد الله عزام و الملياردير المهندس والعميل للولايات المتحدة واسرائيل  اليمني السعودي اسامة بن لادن والطبيب المصري الاخوانجي العميل لبريطانية  ايمن الظاهري وتمويلهم ببليارات من الدولارات النفطيةالسعودية والقطرية يةيةوالاماراتية والكويتية  وتسيلحهم حصرا  باسلحة  ايروامريكية واسرائيلية 
 ووصفهم بالمقاتلين العرب وظمان وصولهم لافغانستان بمختلف الوسائل المخابراتية لما سمي مقاتلة السوفييت الكفرة كما كان يطلق عليهم حكام الخليج الخونة والعملاء لضرب عدة عصافير بحجر واحد حيث كان  القصد منها نقل معركة العرب ضد الصهيونية لمعارك جانبية خسروا فيها الكثير من الرجال و انفقون بها المزيد من الاموال
 
 ورابعا- ان احداث 11 ايلول 20000 التي اد ت لارتطام وتحطم  اربعة طائرات مدنية  فيها مسافرين مدنينيين بمن فيهم19 سعوديا واثنين من الكويتيين واخر من مصر ببناتين وعلى وزارة الدفاع بنيويورك وواشطن يوهما من المواقع الاكثر امنا وادت مقتل اكثر من 3الاف مواطن امركي
واجنبي  ليس فيهم يهوديا واحد وهي عمليات بالغات التقنية ومؤامرة منظمة ومدبرة غير ان الارهابي والعميل  والمتخلف بن لادن ادعى  بان رجاله المخلصون الصادقون المؤمنون هم الذين نفوذوهبارادة الاهية لادنية وقاعدية وداعشية  داعشية ساهمت بالمزيد من  تشويش الاسلامواعطت حجة كافية للارعن بوش الابن ان يغزو افغانستان في 7 تشرين اول 2001 بحجة المطالبة بان لادن ولم يقبل عليه الا عندما جاء الرئيس اوباما وقبض عليه كئالفار ورماه لمفترسي البحار لينهي حجة ومسرحية بن لادن قرر عام 2011 سحب نصف مليون جندي من العراق كان بوش قد غزا بهم العراق في 9 نيسان  2003  وسحب حجة اسرائيل بانها تحارب الشر بارضه 
 
وخامسا - ان  المقاتلين القاعديين اللادنيين الجدد الذين اطلق عليهم هذه المرة  ( الدولة الاسلامية بالعراق والشام داعش ) الذين قد يتراوح عددهم بين 10/5 الاف منهم /25من دول الخليج و /25  من عر ب افارقةو مسلمين اسيويين وبعض المسلمين الاوربيين وبعض رجال المخابرات الصهيونية من اصول وانظم له بعض الاغبياء والعملاء من( البعثييين ) المتعطشين للسلطة التابعين للنفشبندي عزت الدوري الذي ابقاه الامريكان واحتضنه ال سعود وحكام اليمن  وانظم لهم بعضا من الاوربيين التقنيين من الذين يتظاهرون باسلامهم   و خرجوا من لندن وباريس وواشطن وتل ابيب ومعظمهم صهاينة وحملوا رايات( لا الاه الا الله والقتل حبيب الله) و تلقوا هم ايظا كما تلقىت عصابات القاعدة من قبل  دعما ماليا سعوديا وقطريا وكويتيا واماارتياوكويتيا  ودعما تقنيا اردنياوتسليحا اسرائيا وامريكا وفرنسيا وبريطانيا بواسطة تجار الحروب من العرب والصهاينة والمخابرات  لتحرير سورية التي فيها نظاما شبه علماني وشبه دمقراطي ويعتبر افضل نظام عربي منذ ان استقلت سورية عام 1943 وحتى الان على الرغم من عيوبه الكثيرة جدا ولكنه اشرف بالف مرة من انظمة الا سعود وال مالك  الدعوي بالعراق  الذي سانده كثير من السنة الجبناء والعملاء والخونة لوطنهم ودينهم ..لقد اضطلع الداعشيون ليس بمهمة تحرير سورية التي لا يزال يقاتل فيها شرفاؤها بل اضطلع الداعشيون بمهمات تحطيم بعض ما بقي للعرب من رموز مثلما حطمت حركة طالبان الرموز البوذية بكابل كما قام هؤلاء القتلة الداعشيون بسبي النساء العراقيات الصابئييات والمسيحيات  بل والمسلمات باسم الله ومحمد  
 
سادسا - ان الادانة والجرم يقع على كل الانظمة العربية والاسلامية بلا استثناء من السعودية الوهابية وقطر التي تحتضن قاعدا امريكية واسرائيلية والاردن الحارس الامين على مصالح اسرائيل من جهتها الشرقية وتركية التي لها اطماعها الاضافية بسوريةلتظيف مساحات جديدة من  سورية تكملة لانطاكية والاسكندرون وايران التي لها حدودبرية وبحرية  تبلغ 1750كم مع العراق والكويت والبحرين وعمان وتحتل   عربستان / المحمرة والطنبين الكبرى والصغرى  وابي موسى وتريد ان تبقى كما كانت شرطيا بل كلبا  صغيرا يحرس الخليح الذي اهمله اهله وانشغلوا بجمع المال والتعبد السطحي الوهابي المتخلف
 
 
وسابعا - في هذا المؤتمر كما في غيرة لا توجد ( رسميا ) اسرائيل ولكنها اكبر الحاضرين والمنتفعين
لان كل المؤتمرين بمن فيهم العرب يحسبون  الف حساب لكيفية توفير المزيد من الظمانات على امنها وقوتها وتوسعها جغرافيا باتجاه جيرانها الخمسة 
 فلسطين  وسورية ولبنان والاردن ومصر وسيتكفل الحكام العرب الخليجيون بتقديم المزيد من الاكموال لشراء المزيد من الاسلحة الفرنسية والامريكية والبريطانية والالمانية والاسرائيلية 
ويوسعون نفوذهم السياسي والعسكري بالعديد من الدول العربية وليس العراق وسورية وحدهما بل وسيحتوون اكثر عسكريا كل من تركية وايران      
 
وثامنا- اذا كنا نعلم بان عدد الدول الرئيسية  المنتجة للسلاح الفتاك هي الولايات المتحدةوروسية  وبريطانية وفرنسة وايطالية زالمانية والجيك واليابان و كوريةالشمالية والصين واسرائيل التي تصدر اسلحة تقنية للعديد 
من هذه  الدول واذا ما علمنا بان الممول النقدي هم ال سعود وال ثاني فلماذا هذا المؤتمر ؟
 
 وتاسعاا - سبقى العرب والمسلمونولفترات طويلة جدا  سينزفون دمائا من رجالهم وتستباح الالاف من نسائهم ويهانون بتوراتهم واناجيلهم و  بقرءانهم وانبيائهم وائمتهم ومذاهبهم   ان لم يدركوا بانه ليس لهم من بديل الا الاخلاص لاوطانهم وشعوبهم بغظ النظر عن اديانهم وطوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم واتجاهاتهم السياسية وان يقيموا انظمة عادلة ودمقراطية تعتمد على التعددية و التناوب على السلطة او المشاركة بها وعلى الا
 مركزية الادارية وعلى العلم والمعرفة والزراعة والصناعة لان السماوات لا تسمع دائات ودعوات الجهلةوالمتخلفين والمستبدين  و القتلة والظالمين والطغاة  والجهلة
 ولا تدافع عن الاوطان التي تسبح بمياهها الغواصات الامريكية والبريطانية والفرنسية والالمانية والروسية والصينية والاسرائيلية وكذلك تستبيح سماواتهم طائرات الخصوم وتكتسح اراضيهم دبابات من يطلق عليهم غربان جوامع مكة والمدينة كفارا وعم الذين ينتجون لنا ما نئاكل وما نلبس وما نتعطرس وما نسيح بالخارج فسادا  
 باريس 15 ايلول 2014
 
AL Zaidi Hassan - Docteur Es Lettres en Histoire.
Président de l'Association des Irakiens et leurs Amis de France
Bloghttp://alzaidi.canalblog.com/
Pour consulter mes livres, cliquer ici
Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité